الصفحه ٣٣٩ : : «وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ»
(٥). وبمعنى من ، نحو : «عَيْنًا
يَشْرَبُ
بِهَا عِبَادُ اللَّـهِ
الصفحه ٣٦٦ :
والأوّل من باب أعطيت ، أولى من الثاني ، وإلّا فالجميع سواء ، نحو : ضُرِبَ زيدٌ يوم الجُمعة أمام
الصفحه ٢١٤ : المضاعف [ من الرباعي ] مجرّداً كان أو مزيداً فيه [ ما كان فاؤه ولامه الاولى من جنس واحد وكذلك عينه ولامه
الصفحه ١٧٦ : يَنْصُرُ وعَلِمَ يَعْلَمُ فأخذ الماضي من الأوّل والمضارع من الثاني [ وان كان ماضيه على ] وزن [ فَعِل مكسور
الصفحه ٥٦٦ : الكشكشة أو سينها.
وعن معاوية ـ مسكنها
هاوية ـ أنّه قال يوماً : من أفصح الناس ؟ فقام رجل من الفصحاء وقال
الصفحه ٥٣٣ : من الثاني لأنّ الأوّل آخذ أعني زيداً والثاني مأخوذ أعني درهماً. ويسند أيضاً إلى المصدر نحو : سيرَ
الصفحه ١١١ : گذاشتيم ذَهَبْتُ بِهِ شد ، اوّل ، معنايش چنان بود كه رفته است زيد و حالا
معنايش چنان است كه فرستادم من او
الصفحه ١٥٥ : الماضي ، فالمبنيّ للفاعل منه ما كان أوّله مفتوحاً ، أو كان أوّل متحرّك منه مفتوحاً ، نحو : نَصَرَ نَصَرا
الصفحه ٥١٧ : ، واثنتا عشرة وثلاث عشرة إلى تسع عشرة يؤنّث الأوّل.
أقول : يعني بالأعداد المركّبة ما يتركّب من الآحاد
الصفحه ٣٦٤ :
السبعَ
القياسيّة :
الأوّل منها الفعل :
غير ما ذكر وهو
معلوم ومجهول ، والمعلوم لازم ومتعدّ
الصفحه ٣١٥ : :
أسماء تجزم الفعلين على معنى إن للشّرط والجزاء ، وهي تسعة أسماء :
الأوّل مَنْ :
ويستعمل لاُولي العقل
الصفحه ٢٨٦ : و همزه هم به متابعت اول متحرك منه مضموم شد اُدُّوجِنَ شد.
يَكُونَ :
فعل مضارع است
، موضوع از براى جمع
الصفحه ٥٨٨ :
الثاني حرفاً ، بنيا ، كخمسة عشر ، وحادي عشر وأخواتهما ، إلّا اثنا عشر وفرعيه ، إذ الأوّل منها معرب
الصفحه ١٥٩ : وأعْدَدَ وهو من الرّباعي ، ما كان فاؤه ولامه الأولى من جنس واحد وكذلك عينه ولامه الثّانية ، ويقال له
الصفحه ١٧٧ : والتّضعيف فانّه تزاد فيهما أي حرف كان ، القسم [ الاوّل ] من الاقسام الثلاثة [ ما كان ماضيه على اربعة احرف