الصفحه ٣٤٦ :
فالأوّلان :
لتأكيد مضمون الجملة ، لكنّ المكسورة لا تغيّرها والمفتوحة مع جملتها في حكم المفرد
الصفحه ٣٩٤ : : وهو تكرير اللفظ الأوّل بعينه نحو : جاءني زَيْدٌ زَيْدٌ ، وقامَ زَيْدٌ زَيْدٌ ، جاءني جاءني زَيْدٌ
الصفحه ٤٣٦ : الشرط على فاء الجزاء نقل الفاء إلى الجزء الثاني ، ووضعوا الجزء الأوّل بين أمّا والفاء عوضاً عن الفعل
الصفحه ٤٣٧ :
: التنوين
نون ساكنة تتبع
حركة آخر الكلمة ولا تدخل الفعل وهي خمسة أقسام :
الأوّل :
للتمكّن : وهي ما تدلّ
الصفحه ٤٥٣ : الإعراب في اللفظ ، وقسم لا
يظهر.
والمصنّف لمّا
ذكر القسم الأوّل أراد أن يذكر الثاني ، فقال : وما لا يظهر
الصفحه ٤٦٧ : ء
ثمّ مثّلَ بمثالين ، المثال الأوّل قوله تعالى : «يُوسُفُ أَعْرِضْ
عَنْ هَـٰذَا» والمثال الثاني قوله
الصفحه ٥٧٦ : » (٣) ، وأوّل قولي إنّي أحْمد الله. والمعطوف على أسماءِ هذه
الحروف منصوب ، ويختصّ إنَّ وأنَّ ولكنّ بجواز رفعه
الصفحه ٦١٠ :
:
چون تصديق
ادراك نسبت چيزى به چيزى است به ايجاب يا به سلب ناچار باشد او را از سه تصوّر :
اوّل تصوّر
الصفحه ٦١٦ :
اوّل آنكه لفظ
جزء ندارد ، چون همزه استفهام.
دوّم آنكه جزء
دارد و لكن آن جزء دلالت ندارد اصلاً
الصفحه ٦٢١ :
فصل
:
معرّف بر چهار
قسم است :
اوّل حدّ تامّ
، و آن مركّب باشد از جنس قريب و فصل قريب ، چون
الصفحه ٣٣٨ :
وهي الظرف (١) حكماً فلا بدّ لها من متعلّق مثله ، فعلاً كان ، أو شبهه ، أو معناه. فإن كان عامّاً
الصفحه ٢٧٦ :
من اخذ بل من تخذ بمعنى اخذ فلذلك ادغم وإلّا لوجب أن يقال : ايتَخَذَ هذا آخر الكلام في المهموز
الصفحه ٤٤٩ : ،
وهو الّذي منع منه الجرّ والتنوين ويفتح في موضع الجرّ نحو : مررت بأحمدَ إلّا إذا اُضيف أو عرّف باللام
الصفحه ٥٢١ : بمعناه بخلاف باقي المشتقّات فلا يقال : مررت برجل أفضل منه أبوه ( بفتح أفضل ) حتّى يكون مجروراً صفة لرجل
الصفحه ٤٤٤ :
المفرد نحو : زيد.
وقوله : «إمّا
من اسمين وإمّا من فعل واسم» احتراز عن المؤلّف من فعلين نحو