الصفحه ٢٣٨ : ، نحو : إعورّ وإسودّ ؛ لأنّهم يقولُون الأصل في الألوان والعيوب إفعلّ وإفعالّ بدليل إختصاصهما بهما
الصفحه ٢٤٦ : الالف لإلتقاء السّاكنين وهو في فعل الإثنين تقديريّ لأنّ التاء ساكنة تقديراً لأنّ المتحرّكة من خواصّ
الصفحه ٢٦٢ : وهاهنا قد حذفت أشار الى الجواب بقوله.
[ وذلك ] أي
الحذف [ لكثرة الاستعمال كما قالوا لا أدر في لا أدري
الصفحه ٣٧٤ :
في بابين.
الباب
الأوّل : في الاسم المعرب
وفيه مقدّمة
وثلاث مقاصد وخاتمة. أمّا المقدّمة ففيها
الصفحه ٣٧٧ : والتنوين ، ويكون في موضع الجرّ مفتوحاً كما مرّ.
أمّا العدل :
فهو تغيير اللفظ من صيغته الأصليّة إلى صيغة
الصفحه ٣٧٨ : : فشرطهما إن كانتا في اسم أن يكون عَلَماً كعِمْران وعُثْمان ، فسعْدان ـ اسم نبت ـ منصرف ، وإن كانتا في الصفة
الصفحه ٣٩٢ : ما يذكر فيه حرف الجرّ لفظاً فسيأتيك في القسم الثالث إن شاء الله تعالى.
الخاتمة
: في التّوابع
اعلم
الصفحه ٤٣٥ : أنْتَ زائِري فَأكْرَمْتُكَ.
واعلم أنّ «إنْ»
لا تستعمل إلّا في الاُمور المشكوك فيها مثل : إنْ قُمْتَ
الصفحه ٤٦٣ : : زيدٌ في ما زيدٌ منطلقاً ورجلٌ في ما رجلٌ خيراً منك وأحَد في لا أحَد أفضل منك ، وإنّما مثّل في «ما
الصفحه ٤٦٥ : الله وأدعو خيراً من زيد وأدعو راكباً فحذف أدعو واُبدل منه يا.
قال : وأمّا المفرد المعرفة
فمضموم في
الصفحه ٤٧١ :
أقول : حقّ الحال أن تكون نكرة لأنّها لو كانت معرفة لالتَبَسَتْ
بالصفة في مثل : ضربت زيداً
الصفحه ٤٧٢ : وعسلاً ودرهماً وسمناً يرفع ذلك الإبهام ويميّز المقصود عن غيره ولا بدّ للتمييز من عامل يعمل فيه وهو إمّا
الصفحه ٤٧٥ : حمار ( بالنصب ) أيضاً كما قلت : ما جاءني أحد إلّا حماراً.
قال : والخبر في باب كان نحو
: كان زيدٌ
الصفحه ٤٨٣ : الشرطية نحو : مررت برجل إن قام أبوه قمتُ ، أو الظرفيّة نحو : مررت برجل في الدار أبُوه ، ويشترط أن يكون
الصفحه ٤٨٩ : المستكن أي المستتر فإنّه أيضاً متّصل كهو في زيد ضَرَبَ ، وأنا في أفعل ، ونحن في نفعل ، وأنت في تفعل إذا