الصفحه ٤١٢ :
الثاني
: المضارع
وهو فعل يشبه
الاسم بأحد حروف «أتَيْنَ» في أوّله لفظاً في اتّفاق حركاتهما
الصفحه ٤٥٢ : ، وأمّا اللفظ فكما أنّ في آخر التثنية ألفا ونونا في حالة الرفع ، وياء ونوناً في حالتي النصب والجرّ فكذلك
الصفحه ٤٥٦ :
المخالف للأصل في أكثر الأسماء فإنّ أكثر الأسماء مشابهة للفعل في سبب واحد من تلك الأسباب ، وإنّما
الصفحه ٤٦٢ :
أقول : وحكم خبر الحروف المشبّهة بالفعل مثل حكم خبر المبتدأ
في كونه مفرداً مشتقّاً أو غير مشتقّ
الصفحه ٤٧٤ :
فقوله بإلّا احتراز عن المستثنى بحاشا وغيرها ممّا يجوز فيه غير النصب ،
وقوله بعد كلام موجب
الصفحه ٥١٧ : يسمع عن العرب. جمع القلّة من الشسع وهو زمام النعل.
قال :
وتقول في تأنيث الأعداد المركّبة : إحدى عشرة
الصفحه ٥٥٦ : جعل هذه الحروف مرّة
من حروف الإضافة واُخرى صنفاً برأسها ؟ قلت : ذلك لتعدّد الاعتبارين فيها.
قال
الصفحه ٣١ : ».
وينبغي لطالب
العلم أن يغتنم الشّيوخ ويستفيد منهم ولا يتحسّر لكلّ ما فات بل يغتنم ما حصل له في الحال
الصفحه ١٧٢ :
الأمثلة منه ولم يجعل كلّا من الأمثلة صيغة موضوعة برأسها لأنّ هذا ادخل في المناسبة واقرب الى الضّبط
الصفحه ١٧٤ :
عمّا ذكرنا.
وكذا ما اُبدل
عن احد حروفه الصّحيحة حروف العلّة ممّا هو مذكور في المطوّلات ويسمّىٰ
الصفحه ١٧٧ : اوّله وآخره الّا مفتوحين ولا يمكن سكون اللّام الاُولى لإلتقاء السّاكنين في نحو : دَحْرَجْتَ ودحْرَجْنَ
الصفحه ١٨٤ :
بالماضي المطلق فالجواب عنه أنّ تجرّدها عن الزّمان الماضي عارض فلا اعتداد به وكذا الكلام في صيغ
الصفحه ١٩٠ : بالمخاطب والمخاطبين لكن هذا أسهل.
ويوجدُ الفرق
بين جمع المذكّر وجمع المؤنث في الغائب بالواو والنّون نحو
الصفحه ٢١٧ : منه أنّ بقاء الساكن بحاله بالطريق الأولى [ وذلك ] أي الإدغام [ واجب في ] الماضي والمضارع من الثلاثي
الصفحه ٢٣٠ :
مُيْتَسِرٌ قلبت الياء تاءً واُدغمت لاهتمامهم بالإدغام لأنّه يصيّر حرفين كحرف واحد ولمّا جاء في