الصفحه ٤٦٨ : يذكر بعض خصائصه وقال
: ومنها الترخيم ، وهو حذف في آخر المنادى للتخفيف ، والمنادى إنّما يرخّم إذا كان
الصفحه ٤٩٧ :
قال :
وما في آخره ألف مقصورة إن كان ثلاثيّاً يردّ إلى أصله نحو : عَصَوان ورَحَيانِ.
أقول : الاسم
الصفحه ٥٠٢ : والتكثير نحو : أكالب في أكلب
جمع الكلب وأساور في أسْورة جمع سوار وهو ما تضع المرأة في يدها من الحليّ
الصفحه ٥٠٤ :
أقول : التأنيث الحقيقيّ أقوى من التأنيث الغير الحقيقيّ لوجود
معنى التأنيث فيه بخلاف الغير الحقيقيّ
الصفحه ٥٠٩ : بالقلب أو الحذف يجب أن يرجع إلى الأصل عند التصغير إن لم يبق ما يقتضي تغييره ، أمّا القلب فتقول في تصغير
الصفحه ٥١٢ : في معنى الإضافة فإنّ قولنا : رجل بغداديّ في معنى رجل مضاف إلى بغداد والياء قد تقع مضافاً إليها نحو
الصفحه ٥٢٤ :
صنفاً وستعرف كلّ واحد في موضعه.
قال : الماضي
هو الّذي يدلّ على حدث في زمان قبل زمانك نحو
الصفحه ٥٦٥ :
مذكور في التصريف وقد شرحناها في شرحه.
قال : هاء السكت :
تزاد في كلّ متحرّك حركته غير اعرابيّة
الصفحه ١٨٢ : وتعديته أي تعدّي انت الفعل اللازم ، وفي بعض النّسخ وتعديته [ في الثلاثي المجرّد ] خاصّة بشيئين [ بتضعيف
الصفحه ٢٠٤ : وسوف يَضْرِبَنْ فانّهما لا تلحقان بالمستقبل الصّرف في السّعة إلّا بما فيه معنى الطّلب أو ما اشبهه وعليه
الصفحه ٢٢١ : الإدغام [ تقول : لم يَمُدَُِّ بحركات الدال ] الفتح للخفّة والكسر لأنّه الاصل في حركة الساكن والضم لاتباع
الصفحه ٢٥٧ :
الكلمة بالطول والمزيد فيه كذلك لا محالة فتقلب فيه الواو ياءً وقوله : رابعة احتراز من نحو : غزو
الصفحه ٢٧٢ :
وهذا حذف يستلزم تخفيفاً لأنّه كثر استعمال ذلك لا يقال يَرْأىٰ أصلاً إلّا فى ضرورة الشعر كقوله
الصفحه ٢٧٦ :
من اخذ بل من تخذ بمعنى اخذ فلذلك ادغم وإلّا لوجب أن يقال : ايتَخَذَ هذا آخر الكلام في المهموز
الصفحه ٢٨١ : تقول ضَرَبت ضَرْبَةً ] في السالم [ وقُمْتُ قَوْمَةً ] في غير السّالم أي ضرباً واحداً
وقياماً واحداً