الصفحه ١٦٣ : ، وكذلك : سَرُوَ سَرُوا سَرُوْا إلى آخره ، وإنّما فتحت ما قبل واو الضّمير في غَزَوْا ورَمَوْا وضمّت في
الصفحه ١٦٥ : الاستعمال ، كما قالوا : لا أدْرِ في لا أدْري (١).
الخامسُ المعتلّ الفاء واللام : ويقال له : اللّفيف
الصفحه ١٨٣ :
الحرف معناه لما مرّ من انّه بحسب المعنى فلا بدّ من معنى التّغيير كما في ذهبت به بخلاف مررت به
الصفحه ١٩٤ :
ما قبل الآخر ] منه [ مفتوحاً ] فإن كان مفتوحاً في الأصل بقي عليه وإلّا يفتح ليعدّل الضّم بالفتح في
الصفحه ٢٠٣ : ء افتعل [ دالاً ] مهملة تخفيفاً [ فتقول في افتعل من الدّرء ] وهو الدفع [ والذّكر ] وهو خلاف النّسيان
الصفحه ٢١١ : ء في المثنّى وكسروه في الجمع فرقاً بينهما ولمّا رأَوا انّه يفتح في بعض الصور في الجمع ايضاً نحو مصطفين
الصفحه ٢١٨ :
يَتَمَدَّدُ فى التفعل وذلك لانَّ العين وهو الّذى يدغم متحرك ابداً لإدغام
حرف آخر فيه فهو لا
الصفحه ٢٢٨ :
ودَعَهُ ، وإنّما يقال : تركه ولا وادع ، ولكن يقال : تارك وربما جاء في
الضرورة في الشعر ودع
فهو
الصفحه ٢٥٠ :
[ لكن التقدير
مختلف فوزن جمع المذكر يفعُونَ ] فى الغيبة ، و [ تَفعُون ] في الخطاب بحذف اللام فيهما
الصفحه ٢٥٢ : المؤنّث في الخطاب
كلفظ الجمع ] أي لفظ جمع المؤنّث في الخطاب [ في بابي يَرْمى ويَرْضىٰ ] أي في كلّ ما كان
الصفحه ٢٦٩ :
الحذف واجب في خذ وكُلْ بخلاف مُرْ لانّهما اكثر استعمالاً.
[ وقد يجيء
أومر على الأصل عند الوصل
الصفحه ٢٧٥ :
بالواحدة [ و ] تقول.
[ في الامر منه
اَرِ ] بناءً على الأصل المرفوض وهو من تأري حذفت حرف
الصفحه ٣٩٩ :
وهي جملة خبريّة ولا بُدّ له من عائد فيها يعود إلى الموصول ، مثاله «الّذي»
في قولنا : جاءني الَّذي
الصفحه ٤٤٩ : ،
وهو الّذي منع منه الجرّ والتنوين ويفتح في موضع الجرّ نحو : مررت بأحمدَ إلّا إذا اُضيف أو عرّف باللام
الصفحه ٤٦١ :
أقول : الأصل في المبتدأ والخبر هو الثبوت لأنّ الحذف خلاف
الأصل لكن يجوز حذف أحدهما عند الدلالة أي