الصفحه ٣١٣ : وتَشْرَبَ اللَّبَنَ ،
أي : لا تَجْمَعْ بَيْنَهُما ، وزُرني فَاُكْرِمَك ، «وَلَا تَطْغَوْا
فِيهِ فَيَحِلَّ
الصفحه ٣١٧ : عشرة امرأة ، واثنتا عشرة امرأة على القياس المشهور ، وتقول في المذكّر ثلاثة عشر الى تسعة عشر بتأنيث الجز
الصفحه ٣٢٦ : ، نحو : ساءَ الرَّجُلُ زَيْدٌ ، وساءَ رَجُلاً بَكْرٌ. وقد يستعمل في الإخبار أيضاً ، نحو : ساءني هذا
الصفحه ٣٣٥ :
والمختار عند
الكوفيّين في عامل رفع المضارع أنّ العامل تجرده عن الجوازم والنواصب ، وعند البصريّين
الصفحه ٣٥٠ : ، فالهمزة للقريب ، وأيا ، وهيا للبعيد ، وأي للمتوسّط ، ويا أعمّ ويتعيّن في اسم الله تعالى والاستغاثة والندبة
الصفحه ٣٨٢ : إِنَّ هو المسند بعد دخولها نحو : إنَّ زَيْداً قائِمٌ.
وحكمه في كونه
مفرداً أو جملة معرفة أو نكرة كحكم
الصفحه ٣٨٦ : وجاز العطف يجوز فيه الوجهان نحو : جئتُ اَنَا وزيدٌ ، وَزَيداً ،
وإن لم يجز العطف تعيّن النصب نحو : جئت
الصفحه ٣٨٩ : في الدار. ومشابهاً به نحو : لا عِشْرينَ دِرْهَماً في الْكيس. وإن كان من بعد «لا» نكرة مفردة يبنى على
الصفحه ٤٠٦ :
فصل :
الاسم إمّا مذكّر وإمّا مؤنّث ، والمؤنّث ما فيه علامة التأنيث لفظاً أو تقديراً والمذكّر هو ما
الصفحه ٤٢٥ : يجب دخول اللام في الاسميّة والفعليّة نحو : وَاللهِ لَزَيْدٌ قائِمٌ ،
ووَاللهِ لَأفْعَلَنَّ كَذا
الصفحه ٤٣٩ : لَأفْعَلَنَّ كَذا.
واعلم أنّه يجب
ضمّ ما قبلها في الجمع المذكّر نحو : اضْربُنَّ ، لتدلّ على واو الجمع المحذوف
الصفحه ٤٤٧ : :
الأسماء المتّصلة بالأفعال ، وهي أسماء فيها معنى الفعل كعَليم وعِلْم وعالم ومَعْلُوم واعْلَم.
فهذه
الصفحه ٤٥٧ : غالباً وعامل باقي المرفوعات ليس كذلك ، والفعل الحقيقي أصل في العمل فمعموله أيضاً يكون أصلاً بالقياس إلى
الصفحه ٤٧٠ : مع زيد ، ولا بدّ للمفعول معه من عامل يعمل فيه وهو إمّا فعل كالمثال الأوّل أو معنى الفعل كالمثال
الصفحه ٤٧٨ :
فضّة ، وثوبُ قطنٍ أي ثوب من قطن وقد تكون بمعنى «في» وذلك إذا كان المضاف إليه ظرف المضاف نحو