الصفحه ٤٠٣ : اُسافِرْ ، ومَتىٰ
تَقْعُدْ أقْعُدْ ؟
ومنها : «كَيْفَ»
للاستفهام حالاً نحو : كَيْفَ أنْتَ ؟ أي في أيّ
الصفحه ٤١٧ : في
الماضي أن يكون لفظ الأوّل مضموماً فقط ، وما قبل آخره مكسوراً ، وذلك في الأبواب الّتي ليس في
الصفحه ٤٦٠ :
من الكرام بمنزلة الظرف لفعل مقدّر وهو حَصَلَ أيضاً والجملة خبر لبشر.
قال :
ولا بدّ في الجملة من
الصفحه ٤٨٢ :
واكتفى بأجمعين عن بقيّة الألفاظ لاشتراكهما في جميع الأحكام وقوله : لا يؤكّد به النكرات ، يعني
الصفحه ٥١٩ : نحو : زيدٌ ضارب غلامُهُ عمراً اليوم أو غداً ، وإنّما اختصّ بعمل المضارع واشترط فيه الحال والاستقبال
الصفحه ٥٢٥ : فإنّها قريب المخرج من الألف ، وبعضها تبدل منها وهي التاء لأنّها تبدل من الواو نحو : تراث في وراث بمعنى
الصفحه ٥٤٠ : نعم لامتيازه باُمور :
منها : أنّ
فاعله لا يكون إلّا ذا لأنّ الغرض أعني الإبهام في المدح يحصل به
الصفحه ٥٤١ : الألوان والعيوب لأنّ أفعل التعجب يشبه أفعل التفضيل في المبالغة وقد عرفت أنّ أفعل التفضيل لا يبنى من
الصفحه ٥٧٧ : وطَفِقَ ( للشروع فيه ). وتعمل عمل كان ، وأخبارها جمل مبدوءة بمضارع ، ويغلب في الأوّلين تجرّده عن أنْ ، نحو
الصفحه ٦٠٢ : لَمْ يجعل الواو لِلْحال بتقدير «قد».
خاتمة :
في أحكام الجارّ والمجرور والظرف.
إذا وَقَعَ
أحدهما بعد
الصفحه ٦٠٦ : .
وحرف تقليل مع
المضارع ، وتحقيق مع الماضي غالباً ، قيل : وقَدْ تقرّبه من الحال ؛ ومن ثمَّ التزمت في
الصفحه ٣٥ :
وشرب العسل وأكل الكُنْدُر مع السكّر وأكل إحدى وعشرين زبيبة حمراء في كلّ يوم وكلّ ذلك يورث الحفظ
الصفحه ٣٧ :
وترك القمامة في البيت ، والمشي قدّام المشايخ ، ونداء الأبوين باسمهما ، والخلال بكلّ خشبة ، وغسل
الصفحه ١٥٥ :
فصل
: فى أمثلة تصريف هذه الأفعال.
أمّا الماضي : فهو الفعل الّذي دلّ على معنىً وجد فى الزمان
الصفحه ١٥٧ : المضارعة متحرّكاً ، فتسقط منه حرف المضارعة ، وتأتي بصورة الباقي مجزوماً ، وتقول في الأمر من : تُدَحْرِجُ