الصفحه ٥٥٧ :
من الكلام الداخلة هي عليه.
قال : حرفا التفسير :
أي ، نحو : رَقِيَ أي صَعِدَ ، وأنْ في نحو
الصفحه ٥٧١ : .
فائدة :
الإعراب : أثر يجلبه
العامل في آخر الكلمة لفظاً أو تقديراً.
وأنواعه : رفع
، ونصب ، وجرّ ، وجزم
الصفحه ٥٧٣ :
والمضارع المتّصل به نون التأكيد غير مباشرة كيضربانّ.
ورفعاً وجرَّاً
في المنقوص ، كقاضٍ.
ورفعاً
الصفحه ١٨ :
قيل : يحتاج في
التعلّم إلى جدّ الثلاثة : المتعلّم والاُستاذ والأب إن كان في الحياة.
ولا بدّ
الصفحه ١٦٧ :
فصل :
في بناء اسمي الزّمان والمكان وهو من يَفْعِلُ بكسر العين على مَفْعِل مكسور العين كالمجلِس
الصفحه ١٧٣ : الكثيرة ، ولم يمنع الخماسي في الاسم حطّاً لرتبة الفعل عن رتبته ، ولكونه اثقل من الاسم لدلالته على الحدث
الصفحه ١٨٩ :
نحن نَنْصُر ويستعمل في المتكلّم وحده في موضع التّعظيم والتّفخيم نحو قوله تعالى : «نَحْنُ نَقُصُّ
الصفحه ١٩٢ : لو فتح في يُكرِمُ مثلاً ، ويقال : يَكْرِمْ لم يعلم أنّه مضارع المجرّد أو المزيد فيه ، ثمّ حمل
عليه
الصفحه ١٩٨ : جهة انَّ لام الأمر لطلب الفعل وهي لطلب تركه بخلاف لا النّافية إذ لا طلب فيها أصلاً ، فتقول في نهي
الصفحه ٢٣٤ :
[ فقلت صينَ ] في الواويّ [ واعتلاله بالنقل والقلب ] لانّ اصله صُوِنَ فنقل حركة الواو الى ما قبله
الصفحه ٢٦٦ : أن
يقال حكم المهموز في تصاريف فعله حكم مماثله من غير المهموز إن كان مضاعفاً فمضاعف وإن كان مثالاً
الصفحه ٢٦٨ :
وقوله : الهمزة
الثانية المراد بها الواو والياء لكن اُطلق عليهما الهمزة لكونها في الأصل همزة
الصفحه ٣١٤ :
الْإِيمَانُ
فِي قُلُوبِكُمْ» (١) ولَمّا يَرْكب الأميرُ.
ومِنها : لام
الأمر التي يطلب بها الفعل
الصفحه ٣٧٣ : علامات الأسماء ولا علامات الأفعال.
وللحرف في كلام
العرب فوائد كثيرة ، كالرّبط بين الاسمين نحو : زَيْدٌ
الصفحه ٣٨٧ :
كان ذو الحال نكرة يجب تقديم الحال عليه نحو : جاءني راكِباً رَجُلٌ ، لئلّا يلتبس بالصفة في حالة