الصفحه ٥٠٥ :
الّتي تظهر في المصغّر تدلّ على أنّ المكبّر مؤنّث وهذا الدليل إنّما يكون
في الثلاثي لا في الرباعي
الصفحه ٥١١ :
واحده كالّذي ليس له جمع قلّة وأشار إلى ذلك بقوله : وإن شئت قلت غليّمون ، أي وإن شئت قلت غليّمون في
الصفحه ١١ :
وشرف العلم لا
يخفى على أحد إذ العلم هو مختصّ بالإنسان لأنّ جميع الخصال سوى العلم يشترك فيها
الصفحه ١٧٦ : الحلق لكن لا يجوز ان يكون الفتح لأجلها للزوم الدّور لانّ وجود الالف موقوف على الفتح لانّه فى الاصل يا
الصفحه ١٨٦ : لأنّ الهمزة اذا كانت أوّلاً تكتب على صورة الألف ويقال لها : الألف ، قال في الصّحاح : الألف على ضربين
الصفحه ١٨٧ : فتصون لسانك عنه أو لعدم العلم به أو لقصد صدور الفعل عن أي فاعل كان ولا غرض في الفاعل ، كقتل الخارجي
الصفحه ١٩١ :
من حزازة (١).
قيل : انّ
المضارع موضوع للحال والاستعمال في الاستقبال مجاز وقيل : بالعكس والصحيح
الصفحه ١٩٦ : هذه النونات حملاً له على الجازم لأنّ الجزم فى الأفعال بمنزلة الجرّ فى الاسماء فكما حمل النّصب على
الصفحه ١٩٧ :
المخاطب لأن الفاعل محذوف فيه وكذا لاَضْرِبْ اَنَا ولِنَضْرِبْ نَحْنُ
ونحو ذلك لأنّ الأمر بالصّيغة
الصفحه ٢٠٢ : التّخفيف [ فتقول في افتعل من الصّلح اصطلح ] والأصل اصتلح [ وفي ] افتعل [ من الضّرب اِضْطَرَب ] والاصل
الصفحه ٢٤٠ : الصّحيح بعينه لعدم علّة الإعلال ، وكون العين في هذه الامثلة في غاية الخفّة لسكون ما قبلها.
فإن قلت : ما
الصفحه ٢٤٢ :
العين الى ما قبلها فحذفت واو المفعول لإلتقاء السّاكنين ، ثم كسر ما قبل الياء فى مبيع لئلّا ينقلب
الصفحه ٢٤٥ :
بمرتبتين [ والمُعطى والمُشْترى والمُسْتَقصى ] ايضاً كذلك ولمّا ذكرنا من أنّ الألف في الجميع منقلبة
الصفحه ٢٤٨ :
الثلاث وهذا موضع تامّل.
[ وأمّا
المضارع فتسكن الواو والياء والألف ] أي اللام [ منه في الرفع
الصفحه ٢٦٧ : بل يجوز نحو : رأس وبؤس ورِئم وقال في كلمة واحدة لأنّها لو كانَتا في كلمتين لا يجب ذلك أيضاً بل يجوز