الصفحه ٥٤٧ :
أقول : إنّ المكسورة وأنّ المفتوحة كلاهما تدخلان على الجملة
الاسميّة أعني المبتدأ والخبر ، والفرق
الصفحه ١٥٣ : ، ما سلِمت حروفه الأصليّة ، الّتي تقابل بالفاء و العين و اللّام من حروف العلّة و الهمزة و التّضعيف
الصفحه ١٦٩ : ، وأبهىٰ حُبُر تُحاك ببنان البيان ، وأسنان الأقلام حمداً لله تعالى سبحانه على تواتر نعمائه الزاهرة الظاهرة
الصفحه ١٧٢ : واختار الاصل الواحد على المصدر ليصحّ على المذهبين ، فإنّ الكوفيّين يجعلون المصدر مشتقّاً من الفعل فالاصل
الصفحه ١٩٤ :
ما قبل الآخر ] منه [ مفتوحاً ] فإن كان مفتوحاً في الأصل بقي عليه وإلّا يفتح ليعدّل الضّم بالفتح في
الصفحه ٢١٩ : امثلة نون جماعة النساء.
والإدغام [ جائز
إذا دخل الجازم على فعل الواحد ] أيّ جازم كان فيجوز عدم الإدغام
الصفحه ٢٢٥ :
عِدَة على وزن عِلَة وقيل الاصل وِعْدُ حذفت الواو كما مرّ ثمّ زيدت التاء
عوضاً منها.
واعلم : أنّ
الصفحه ٣٢٢ :
وما انْفَكَ ،
نحو : ما انْفَكَ زَيْدٌ عالِماً.
واعلم : انّ
هذه الأفعال الأربعة للدلالة على
الصفحه ٣٥٣ : جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ»
(٢).
ولام الأمر :
لطلب الفعل ، نحو : لِيَضْرِبْ زَيْدٌ ، ويدخل على
الصفحه ٤٥٧ :
ضربت زيداً وزيد ضَرَبَ.
أقول : لمّا كان الصنف الثالث من أصناف الاسم وهو المعرب على
ثلاثة أقسام
الصفحه ٤٦٨ : على ثلاثة أحرف نحو : يا حارِ ويا اسمَ ويا عُثْم ويا مَنْصُ.
أقول : لمّا فرغ من ذكر المنادى أراد أن
الصفحه ٤٧٦ : يبنى على الفتح نحو : لا غلام لك. أمّا البناء فلأنّه جواب عن سؤال مقدّر كأنّ سائلاً قال : هل من غلام لي
الصفحه ٥٠٠ : ، وما كان من المكسّر على وزن أفعل وأفعال وأفعلة وفِعلة فهو جمع قلّة وما عدا ذلك جمع كثرة.
أقول : الجمع
الصفحه ٥٥٧ :
من الكلام الداخلة هي عليه.
قال : حرفا التفسير :
أي ، نحو : رَقِيَ أي صَعِدَ ، وأنْ في نحو
الصفحه ٥٥٩ : غير عكس ، فإنّ الهمزة تستعمل مَعَ أم المتّصلة نحو : أزيدٌ عندك أم عمرو؟ دون هل.
وتدخل على اسم
منصوب