الصفحه ٤٢٥ : يجب دخول اللام في الاسميّة والفعليّة نحو : وَاللهِ لَزَيْدٌ قائِمٌ ،
ووَاللهِ لَأفْعَلَنَّ كَذا
الصفحه ٤٣٥ :
اللَّـهُ لَفَسَدَتَا» (١).
وإذا وقع القسم
في أوّل الكلام وتقدّم على الشرط يجب أن يكون الفعل الّذي يدخل
الصفحه ٢٥ : »
(١).
وينبغي لطالب
العلم أن يكون ذا همّة عالية لا يطمع في أموال الناس ، قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٦١٤ :
معناى حيوان ناطق.
و تضمّن ، دلالت
لفظ است بر جزء معناى موضوع له خود از اين جهت كه جزء معنى
الصفحه ٣٥٠ : ، فالهمزة للقريب ، وأيا ، وهيا للبعيد ، وأي للمتوسّط ، ويا أعمّ ويتعيّن في اسم الله تعالى والاستغاثة والندبة
الصفحه ٤٧٠ : فإنّه يكون مفعولاً له نحو : السّمن في قولك جئتك للسّمن.
قال : والملحق به
سبعة أضرب : الحال ، وهي بيان
الصفحه ٥٥٨ : هلاك عمر لوجود عليّ ( عليه السلام ).
قيل : سبب هذا
القول أنّ عمر أمَر برجم الحامل فقال له عليّ ( عليه
الصفحه ٣١ : ».
وينبغي لطالب
العلم أن يغتنم الشّيوخ ويستفيد منهم ولا يتحسّر لكلّ ما فات بل يغتنم ما حصل له في الحال
الصفحه ٢٤ : بالتأمّل ، ويكون مستفيداً في جميع الأحوال والأوقات وعن جميع الأشخاص ، قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٨٩ : ، ولجمع المؤنّث الغائبة نحوهُنَّ يَنْصُرْنَ واعترض عليه بانه يستعمل في الله تعالى نحو : يَفْعَل الله ما
الصفحه ٤٦٤ : وإنّما سمّي مفعولاً مطلقاً لأنّه غير مقيّد بشيء كقيد المفعول به بالباء والمفعول فيه بفي والمفعول له
الصفحه ٥٤٥ : أنّ
الأصل في القَسَم الباء والواو تبدل منها عند حذف الفعل فقولنا : واللهِ في معنى أقسمت بالله والتا
الصفحه ٣١١ : ،
للاستثناء في كلام موجب ، نحو : جاءني القوم إلّا زيداً ، وإن كان في كلام غير موجب جاز الرّفع والنّصب ، لكن
الصفحه ١٨٨ : ووُعِكَ مبنيّة للمفعول أبداً للعلم بفاعلها فى غالب العادة أنّه هو الله تعالى وعقّب الماضي بالمضارع لأنّ
الصفحه ٣٦٥ : المفعُول له والمفعول فيه والحال والتمييز كذلك ، وأمّا غيرها فان وُجد المفعول به تعيّن له