الصفحه ٥١٥ : من الصنف الثالث عشر شرع في الصنف الرابع عشر
، اعني أسماء العدد ، وقد عرفت معناها في أوّل الكتاب
الصفحه ٥٠٢ : والتاسع
، أعني المعرفة والنكرة ، فقال : المعرفة ما دلّ على شيء بعينه ، وقد عرفته في أوّل الكتاب ، والمعرفة
الصفحه ١٧٧ : اوّله وآخره الّا مفتوحين ولا يمكن سكون اللّام الاُولى لإلتقاء السّاكنين في نحو : دَحْرَجْتَ ودحْرَجْنَ
الصفحه ٤٨٣ : الكتاب أي إذا وجد شيء منها في الموصوف يجب أن يوجد في الصفة أيضاً ، وهذه العشرة بعضها ممكن الاجتماع وبعضها
الصفحه ٥٣٨ :
المقاربة ، وهي أفعال وضعت لدنوّ الخبر رجاءً أو حصولاً أو أخذاً فيه وهذه هي الأربعة المذكورة في
الصفحه ٢٦٦ : أن
يقال حكم المهموز في تصاريف فعله حكم مماثله من غير المهموز إن كان مضاعفاً فمضاعف وإن كان مثالاً
الصفحه ٤٤٧ : الخمسة
عشر أصناف الاسم الّتي يذكر كلّ واحد من هذه المذكورة مَعَ ما يتعلّق به في هذا الكتاب بالترتيب في
الصفحه ٥٤٣ :
المذكورة في هذا الكتاب ثلاثة وعشرون وستعرف كلّ واحد في موضعه.
قال : حروف الإضافة
وهي : الحروف
الصفحه ٤٤٦ :
الكتاب منحصرة في خمسة عشر قسماً :
الأوّل : اسم
الجنس ، وهو ما يدلّ على شيء غير معيّن وما أشبهه
الصفحه ٥٣٥ : أفعال وضعت لتقرير الفاعل على صفة والمذكورة منها في الكتاب ثلاثة عشر وهي تدخل على المبتدأ والخبر كأفعال
الصفحه ٤٩٦ : الخبريّة مجرور مفرد أو مجموع نحو : كم رجلٍ أو رجالٍ ضَرَبْتُ. وقد يحذف المميّز إذا كان معلوماً كما مرّ في
الصفحه ٣٥٩ : .
وثانيهما : ما
يعمل فى المظهر.
ومنه هَيْهاتَ
، نحو : هَيْهاتَ الأمْر أى بَعُدَ.
وشتّانَ ، نحو
: شَتّانَ
الصفحه ١٥ :
وعلى فنّ لا يشتغل بفنّ آخَر قبل أن يصير ماهراً فيه ، وعلى بلد حتّى لا ينقل إلى بلد آخر من غير
الصفحه ٣١٩ : ، نحو : ها
درهماً ، أي : خذه وذلك للواحد والاثنين والجمع ، نحو : «هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ
الصفحه ٤٨٧ : وعمرو. وحروف العطف تذكر في باب الحرف إن شاء الله تعالى.
أقول : الخامس من التوابع العطف بالحروف ويقال