الصفحه ٢٢٤ : علّة [ ويقال له المثال لمماثلته ] أي لمشابهته [ الصحيح في احتمال الحركات ] في الماضي تقول : وَعَدَ
الصفحه ٢٧٩ :
[ ومَبْطَخَة ] اى كثيرة البطّيخ [ ومَقْثأة ] أي كثيرة القثّاء من المزيد
فيه حذفت احدى الطاءين
الصفحه ٣٠٤ :
الرَّابعُ في :
ولها معنيان :
أحَدهما :
للظّرفيّة ، وهو حلول شيء في غيره إمّا حقيقة ، نحو : زيد
الصفحه ٤٣٩ : للمتكلّم غالباً فأراد أن لا يكون آخر القسم خالياً عن معنى التأكيد كما لا يخلو أوّله منه نحو : وَاللهِ
الصفحه ٢٠ : .
الفصل
الخامس : في بداية السّبق وقدره وترتيبه
ينبغي أن يكون
بداية السبق يوم الأربعاء كما قال رسول الله
الصفحه ٢٠١ :
موضع الحال أو على المفعول له وهذا أولى.
[ واعلم انّه ]
الضّمير للشّأن [ اذا اجتمع تاءان في أوّل
الصفحه ٤٢٣ : :
فلا واللهِ
لا يبقىٰ اُناس
فتىً حَتّاكَ
يابْنَ أبي زيادٍ (١)
فشاذّ.
وفي
الصفحه ٥٧٨ : عليه الفعل ، والأصل فيه تأخّره عنه ، وقد يَتقدّم جوازاً لإفادة الحصر ، نحو : زيداً ضَرَبْتُ ، ووجوباً
الصفحه ١١٦ : ـ اِنْ شاء الله تعٰالى.
فصل
:
اسم مفعول از
ثلاثى مزيد فيه و رباعى مجرد و مزيد فيه چون فعل مستقبل
الصفحه ٢٢٦ :
والاصل لم يَلِده نحو : لم يَعِدْهُ والواو محذوفة اسكنت اللام تشبيهاً له
بكَتْف ، فإنّ أصله كِتف
الصفحه ٢٨٢ :
الرّكبة اذا كان ركوبه حسناً يعني ذلك عادة له في الرّكوب وهو حسن الجلسة يعني أنّ ذلك لمّا كان
الصفحه ٣٠٢ : : ما زيدٌ بقائمٍ ، وهل زيدٌ بقائمٍ ، وسماعاً في المرفوع ، نحو : «وَكَفَىٰ
بِاللَّـهِ شَهِيدًا
الصفحه ٣٩٣ : : جاءني زَيْدٌ الْفاضِلُ ، وقد يكون للثناء والمدح نحو : «بِسْمِ اللَّـهِ
الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ». وقد
الصفحه ٤١٨ : : أعْلَمَ اللهُ زَيْداً ، والثاني مع الثالث كمفعولي عَلِمْتُ في عدم جواز الاقتصار على أحدهما فلا يقال
الصفحه ٥٧٥ :
أخوك ، ولمن عرف أنّ له أخاً ولم يعرف اسمه : أخوك زيدٌ ، فالمبتدأ هو المقدّم في الصورتين.
فصل