الصفحه ١٨٢ :
بالحرف فيسمّى لازماً ، وذلك عند تساوي الإستعمالين نحو : شكرته وشكرت له ، ونصحته ونصحت له ، والحقّ
الصفحه ٢٠٤ : وسوف يَضْرِبَنْ فانّهما لا تلحقان بالمستقبل الصّرف في السّعة إلّا بما فيه معنى الطّلب أو ما اشبهه وعليه
الصفحه ٢٧٨ : أنّها موضوعة لذلك ومتّخذة له فالمقبرة بالفتح مكان الفعل وبالضمّ البقعة الّتي من شأنها أن يقبر فيها أي
الصفحه ٥٥٦ : فيقال : اي والله.
أقول : معناه أنّ إي لا تستعمل إلّا مع القسم مثل أن يقال :
أقام زيد ؟ فيقال : إي
الصفحه ٢٤٣ : مَعْيُونٌ
ولم يجيء ذلك
في الواويّ قال سيبويه : لأنّ الواوات أثقل من الياءات ، وروى ثَوْبٌ
الصفحه ٤٦٥ : الله وأدعو خيراً من زيد وأدعو راكباً فحذف أدعو واُبدل منه يا.
قال : وأمّا المفرد المعرفة
فمضموم في
الصفحه ٤٧٥ : حمار ( بالنصب ) أيضاً كما قلت : ما جاءني أحد إلّا حماراً.
قال : والخبر في باب كان نحو
: كان زيدٌ
الصفحه ٥١١ :
واحده كالّذي ليس له جمع قلّة وأشار إلى ذلك بقوله : وإن شئت قلت غليّمون ، أي وإن شئت قلت غليّمون في
الصفحه ٢٤٢ : ] لانّ العين كثيراً ما يعرض له الحذف في غير هذا الموضع فحذفه أولىٰ ، فأصل مبيع مبيُوع نقلت ضمّة الياء الى
الصفحه ٣٨١ :
مُّشْرِكٍ)
(١) وكذا إذا تخصّصت بوجه آخر نحو : أرجُلٌ في الدّارِ أمْ امرأةٌ ، وما أَحَدٌ خَيْراً
الصفحه ٤٤٢ : الله آمالهما وضاعف في العالمين إقبالهما أردت أن أشرحه شرحاً يفيد طالبه ويفيض إليه مطالبه بحيث لا أتخطّى
الصفحه ٣٧٣ : ء الله تعالى.
ويسمّى حرفاً
لوقوعه في الكلام حرفاً ، أي طرفاً ، لأنّه ليس بمقصود بالذات مثل المسند
الصفحه ٥٥٠ :
البغال لانتفاء الجزئيّة.
قال :
وأوْ وإمّا لأحد الشيئين أو الأشياء وهما تقعان في الخبر والأمر
الصفحه ٦٠٢ : ، و «أَفِي اللَّـهِ شَكٌّ»
(١).
الحديقة الخامسة :
في المفردات.
الهمزة : حرف ترد لنداءِ القريب والمتوسّط
الصفحه ٢١٤ : وادغمت في الثانية ، فقوله : المضاعف مبتدأ وهو مبتدأ ثان خبره ما كان ، والجملة خبر المبتدأ الاوّل ، وقوله