الصفحه ٣٣ :
مستقبل القبلة في حال التّكرار والمطالعة ويكون مستنّاً بسنّة النبيّ ( صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٣١ :
كاعْضَضْ ] والأصل إوْدَد ، ويجوز وَدَّ بالفتح والكسر كعضّ وذكر ايدَدْ
لما فيه من الإعلال واعلم أنّ
الصفحه ٣٠٨ : مَنْ آمَنَ بِاللَّـهِ»
(٢).
واعلم : أنّه
تكسر (انَّ) في أحد عشر موضعاً :
الأوّل : عند
الابتدا
الصفحه ٣٠٧ :
الثاني عشر باء القَسَم : نحو : باللهِ لَأفْعَلَنَّ كَذا ، وهي تستعمل مع الفعل ، نحو : اُقسِمُ
الصفحه ٣٠٩ :
الخامس : ما
يكون فى خبرها اللام ، نحو : «قَالُوا نَشْهَدُ
إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّـهِ» (١) ، ونحو
الصفحه ٤٠٢ : قوله تعالى : «إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّـهِ»
(٣) وفيها معنى الشرط غالباً. ويجوز أن يقع بعدها الجملة
الصفحه ٤٣١ : : إيْ وَاللهِ.
و «أجَلْ ، وجيْر
وإنَّ» : لتصديق الخبر فإذا قيل : جاءَ زَيْدٌ ، قلت : أجَلْ وجَيْر
الصفحه ٥٩٥ : باللهِ ، و «لَمْ» و «لَمّا» يشتركان
في النفي والقلب إلى الماضي ، ويختصّ «لم» بمصاحبة أداة الشرط ، نحو
الصفحه ٢١٣ : [ ويقال له ] أي للمضاعف [ الاصمّ ] لتحقّق الشدّة فيه بواسطة الادغام يقال : حَجَرٌ اصمّ أي صلب ، وكان اهل
الصفحه ٥١٠ : له جمع قلّة نحو : غليمة في غلمان فإنّه ردّ إلى غلمة ثمّ صغّر ويجوز أن يردّ هذا أيضاً إلى
الصفحه ٣٢٤ :
تقول : عسى الله أن يَشفى الْمَريضَ ، تريد أنّ قُرُب شفائه مرجوّ من عند الله.
ومعنى كاد
مقاربة
الصفحه ١٨٥ : بين الجمع المخاطب والمخاطبة باختصاص المذكّر بالميم لمناسبتها الواو والّتي هي علامة له في الغيبة
الصفحه ١٥٩ : ومُنْصَبٍّ
فيه ومُنْجابٍ ومُنْجابٍ عَنْهُ ويختلف في التّقدير.
فصل المضاعف :
ويقال له :
الأصمّ [ و ] هو من
الصفحه ٣٩٩ :
وهي جملة خبريّة ولا بُدّ له من عائد فيها يعود إلى الموصول ، مثاله «الّذي»
في قولنا : جاءني الَّذي
الصفحه ٤٦١ :
أنّ أي المرفوع بالحروف المشبّهة بالفعل ، وهي ستّة أحرف ـ تذكر في باب الحرف إن شاء الله تعالى ـ تدخل