الصفحه ٦٠٠ :
، نحو : «وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّـهِ» (٥). ونحو : «أَوَلَمْ يَرَوْا
إِلَى
الصفحه ١٩٧ : .
قوله : لتاخذوا مصافّكم ، المصاف : بفتح
الميم وتشديد الفاء جمع المصفّ وهو الموقف في الحرب ، سعد الله
الصفحه ٥٤٤ : مروري بمكان قريب من مكانِ زيد. وباء القَسم في نحو أقْسَمْتُ باللهِ من هذا القبيل إذ المعنى التصق قَسَمي
الصفحه ٣٤٣ : لَيْسَ
لَها أنيسٌ
إلَّا الْيَعافيرُ
وَإلَّا الْعيسُ (١)
وللقسم ، نحو :
وَاللهِ
الصفحه ٣٤ :
وينبغي أن يكون
في الدفتر بياض ويستصحب المحبرة ليكتب ما يسمعه كما قال النبي ( صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٧٥ : شاذاً وهو وارد في افصح الكلام قال الله تعالى : «وَيَأْبَى اللَّـهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ»
(٢) قلت
الصفحه ٣٣٩ : »
(١).
والباء : للاستعانة ، نحو : بِسْمِ
اللهِ الرحْمٰنِ الرَّحيمْ ، ولِلْمُصاحبة ، نحو : دَخَلْتُ عَلَيْهِ
الصفحه ٣٨٥ : : وهو
ما يكون له حدّ معيّن ك : يَوْم ولَيْلَة وشَهْر وسَنَة.
وكلّها منصوب
بتقدير «في» ، تقول : صُمْتُ
الصفحه ١٩٦ : هذه النونات حملاً له على الجازم لأنّ الجزم فى الأفعال بمنزلة الجرّ فى الاسماء فكما حمل النّصب على
الصفحه ٤٩١ : لاحتياجها إلى الصلة كما سيجيء ، ومن الموصولات «ذو» بمعنى الّذي أو الّتي في لغة طيّ كقولهم : جاءني ذو قام
الصفحه ٥٧٦ : اسمها ، إلّا إذا كان ظرفاً أو جارّاً ومجروراً ، نحو : «إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبْرَةً»
(١). وتلحقها ما
الصفحه ١٧٨ :
يُفَرِّحُ تَفْريحاً ] واختلف في أنَّ الزّائد هو الاُولىٰ أم الثانية ، فقيل : الاُولىٰ
لأنَّ الحكم
الصفحه ٣٨٨ :
موجب وهو كلّ كلام لا يكون في أوّله نفي ولا نهي ولا استفهام نحو : جاءني القومُ إلّا زيداً ، أو
الصفحه ٣٤٩ : مضارعاً له ، نحو : يا طالعاً جَبَلاً إذ الأوّل عامل في الثاني ، والثاني مخصّص للأوّل كالأوّل ، ويبنى على
الصفحه ٤١٥ : أنّه إذا
كان الجزاء ماضياً بغير قد لم يجز الفاء فيه نحو : إنْ أكْرَمْتَني أكْرَمْتُكَ ، قال الله تعالى