الصفحه ٤١٥ : المذكورين يجب الفاء ، وذلك في أربع صور : إحداها : أنْ يكون الجزاء ماضياً مع «قد» كقوله تعالى : «إِن يَسْرِقْ
الصفحه ٤٢٨ :
، والفاء ، وثُمَّ ، وحَتّى ، وأوْ ، وإمّا ، وأمْ ، ولا ، وبَلْ ، ولكِن». فالأربعة الأُول للجمع.
فالواو
الصفحه ٤٣٣ :
فصل
: حروف التحضيض
اربعة : «هَلّا
، وألّا ، ولَوْلا ، ولَوْما».
ولها صدر
الكلام ومعناها حثّ
الصفحه ٤٣٧ : نون جمع المذكّر السالم كمسلمين. وهذه الأربعة تختصّ بالاسم.
الخامس :
الترنّم : وهو الّذي يلحق في آخر
الصفحه ٤٤٧ : وغير مشتق ، فحصل لك أربعة أقسام :
الأوّل : اسم
عين غير مشتّق كرجل.
والثاني : اسم
عين مشتّق كراكب
الصفحه ٤٥٠ : كاختلاف زيد في نحو : جاءني زيدٌ ، ورأيت زيداً ، ومررت بزيد ، وأمّا بالحروف وذلك في أربعة مواضع :
الموضع
الصفحه ٤٥١ : : لمّا ذكر الموضع الأوّل من المواضع الأربعة الّتي يكون
فيها الإعراب بالحروف أراد أن يذكر الموضع الثاني
الصفحه ٤٥٢ : من المواضع الأربعة شرع في
بيان الموضع الثالث والرابع وهما التثنية ، والجمع المصحّح ، فإنّ إعرابهما
الصفحه ٤٧٣ : أي منفيّ فهذه أربعة أقسام : المستثنى المتّصل المؤخّر بعد كلام موجب ، والمستثنى المؤخّر بعد كلام منفيّ
الصفحه ٤٩٥ : ، والمركّبات كثيرة لكن المصنّف لم يذكر إلّا أربعة أمثلة ، وهي : خمسة عشر ، وصباح ومَساء ، وبَيْتَ بَيْتَ
الصفحه ٥١٧ : توالي أربع حركات
والكسرة تميميّة وذلك لئلّا يتولى أكثر من ثلاث فتحات في كلمة واحدة.
قال : الأسما
الصفحه ٥٢٩ :
والحروف
الجازمة خمسة ، أربعة منها تجزم فعلاً واحداً وهي : لم ولمّا ولام الأمر ولاء الناهيّة
الصفحه ٥٣٦ : ولهذا سمّي المرفوع في هذا الباب اسم كان والمنصوب خبر كان.
وكان على أربعة
أضرب : لأنّها تكون ناقصة أي
الصفحه ٥٣٨ :
المقاربة ، وهي أفعال وضعت لدنوّ الخبر رجاءً أو حصولاً أو أخذاً فيه وهذه هي الأربعة المذكورة في
الصفحه ٥٤٨ : اتصال ما الكافّة
بها ، وذلك عامّ في الجميع وكذلك يبطل عملها التخفيف وذلك فيما يخفّف منها أعني الأربعة