الصفحه ٣٢٢ :
وما انْفَكَ ،
نحو : ما انْفَكَ زَيْدٌ عالِماً.
واعلم : انّ
هذه الأفعال الأربعة للدلالة على
الصفحه ٣٢٣ : ، أفعال المقاربة لأنّها وضعت لدنوّ الخبر إلى فاعلها رجاءً أو حصُولاً أو أخذاً فيه وهي أربعة أفعال
الصفحه ٣٢٥ : (٢)
النوع الثاني عشر :
أفعال المدْح والذمّ وهي ما وضع
لإنشاء مدح أو ذمّ وهي أربعة أفعال ، فمنها نِعْمَ وبئسَ
الصفحه ٣٣٤ : جملة. والثاني ، على أربعة أضرب :
جملة اسميّة ،
نحو : زَيْدٌ أبوهُ قائمٌ.
وجملة فعليّة ،
نحو
الصفحه ٣٣٨ :
____________________________
(١) واعلم أنّ متعلّق
الظرف والجارّ والمجرور على أربعة أقسام : لانّه إمّا أن يكون من الأفعال الخاصّة
أو من
الصفحه ٣٤٣ : السؤال ، من إحدى الأربعة : اللام وإنْ وما ولا ، ولو تقديراً ، نحو : «تَاللَّـهِ تَفْتَأُ
تَذْكُرُ يُوسُفَ
الصفحه ٣٥٢ :
النّوع الخامسُ :
حروف تنصب الفعل المضارع وهي أربعة أحرف : أنْ ولَنْ وكَيْ وإذَنْ.
فَأنْ : نحو
الصفحه ٣٥٧ : ، أحدهما الفاعل والآخر المخصوص بأحدهما ، وهي أربعة : نِعْمَ وحَبَّذا للمدح ، وبِئسَ وَساءَ للذّم ، وفاعلها
الصفحه ٣٦١ :
عَلَىٰ أَرْبَعٍ» (٣) وأمّا الجزم بكيفما وإذا فشاذّ.
تنبيهان : الأوّل : كيف لاستفهام الحال ويقع حالاً
الصفحه ٣٦٢ : .
النوعُ الثالث عشر :
أسماء تنصب أسماء النكرات على التمييز وهيَ أربعة : كَمْ وكَأيّنْ وكذا بمعنى العَدَد
الصفحه ٣٦٨ : واللهِ زَيْدٍ.
السابعُ كلّ اسم مُبهم
قد تمّ بأحد الاشياء الأربعة : التنوين ونون التثنية وشبه الجمع
الصفحه ٣٨٤ : : مَنْ أضْرِبُ ؟ ، أو وجوباً في أربعة مواضع :
الأوّل :
سماعيّ نحو : امرأ وَنَفْسَهُ ، أي دَعْهُ
الصفحه ٣٩٢ : :
إنّما يتبع متبوعه في أربعة من عشرة أشياء ، فى الإعراب الثلاث : الرفع والنصب والجرّ ، والتعريف والتنكير
الصفحه ٣٩٥ : متبوعه وأقسام البدل أربعة :
الأوّل : بدل
الكلّ من الكلّ ، وهو ما كان مدلوله مدلول المتبوع نحو : جاءني
الصفحه ٤٠٨ : وأفْعال وفِعْلَة وأفْعِلَة.
وجمع كثرة :
وهو ما يطلق على ما فوق العشرة وأبنيته ما عدا [ هذه الأربعة