الصفحه ١٧٢ : يَفْعَل [ إمّا ثلاثيّ وإمّا رباعيّ ] لأنه لا يخلو من أن يكون حروفه الأصلية ثلاثة أو اربعة ، فالأوّل
الصفحه ١٧٤ :
وشَـِهْـِدَ بفتح الفاء وكسرها مع سكون العين فمزال عن الأصل لضرب من الخفّة والاصل فَعِل بكسر العين وفيه اربع
الصفحه ٢١٩ : لزال ذلك الغرض ؛ ولانّ الإدغام موقوف على تحرّك الثاني وهو موقوف على الإدغام لئلّا يتوالى الحركات الاربع
الصفحه ٢٢٦ : ] بالكسر أي خاف [ يَوْجَلُ ] بالفتح ، وفيه أربع لغات : الاُولى : يوجَل وهو الاصل ، والثانية
: يَيْجَلُ بقلب
الصفحه ٢٣١ : لانّ الحركات ابعاض هذه الحروف ولمّا كانتا متحرّكتين وكان ما قبلهما مفتوحاً كان ذلك مثل أربع حركات
الصفحه ٢٣٢ : يجيء لها الماضي والمضارع وغيرها ولم يجيء منه إلّا اربعة عشر بناءً للماضي وكان الكسر ثقيلاً نقلوها الى
الصفحه ٢٤٠ :
لا يعلّ جميع ما هو غير هذه الاربعة [ نحو : قَوَّلَ وقاوَلَ وتَقَوَّلَ وتَقاوَلَ
وزَيَّنَ
الصفحه ٢٤١ : [ ومُنْقادٌ ] والأصل منقود [ ومختار ] والأصل مختير ، وإن لم يكن من الأبنية الأربعة لا يعتلّ كما تقدّم [ واسم
الصفحه ٢٥٨ : فلمقارنة الحرفين وعدم الفاصل بينهما بخلاف ما سيجيء بعده والقسمة تقتضي أن يكون هذا النوع أربعة أقسام لكن لم
الصفحه ٢٦٣ : ] لاجتماع حرفي العلّة فيه مع الفارق بينهما أعني العين والقسمة تقتضي أن يكون أربعة أقسام وليس في الكلام من
الصفحه ٢٦٤ : الأنواع
السبعة [
المعتلّ الفاء والعين ] وهو ما يكون فاؤه وعينه حرفي علّة والقسمة تقتضي أن يكون أربعة أقسام
الصفحه ٢٩٣ : وإلّا ويا وأيا وأيْ وهَيا والهمزة المفتوحة.
النّوع الخامس : حروف تنصب الفعل
المضارع ، وهي أربعة أحرف
:
الصفحه ٣١٢ : المضارع وهي أربعة أحرف.
أنْ : وتسمّى
أن الناصبة وتجعل المستقبل في تأويل المصدر ويختصّ بزمان الاستقبال
الصفحه ٣١٦ : :
أسماء تنصب الأسماء النكرات على التمييز وهي أربعة أسماء :
أوّلها : عشرة
إذا ركّبت مع أحد واثنين إلى
الصفحه ٣١٧ : الحجاز ويكسرها بنو تميم ، لئلّا يجتمع توالي أربع فتحات في كلمة واحدة.
وتقول في
المذكّر والمؤنّث عشرون