الصفحه ٤٨٤ :
فينتهي إلى أربعة ، واحد من الإعراب الثلاثة وواحد من الإفراد والتثنية والجمع ، وواحد من التعريف
الصفحه ٤٨٥ : إن شاء الله تعالى.
قال : والبدل على أربعة أضرب : بدل الكلّ من الكلّ نحو : رأيت زيداً أخاك. وبدل
الصفحه ٤٨٦ : على أربعة أقسام لأنّهما إمّا أن يكونا معرفتين نحو : رأيت زيداً أخاك أو نكرتين نحو : رأيت رجلاً أخاً لك
الصفحه ٥١٥ : القياس أي يؤنّث في المذكّر ويذكّر في المؤنّث فتقول : ثلاثة رجال وأربعة رجال إلى عشرة رجال بتاء التأنيث
الصفحه ٥٢٤ : الحركات الأربع فيما هو كالكلمة الواحدة فإنّ الفاعل كالجزء من الفعل بخلاف المفعول فإنّه كالمنفصل ولذلك لم
الصفحه ٥٢٥ :
الأربع من الياء نحو : يفعل ، أو التاء نحو : تفعل ، أو الهمزة نحو : أفعل
، أو النون نحو : نفعل
الصفحه ٥٤٩ :
خبرها للفرق بينها
وبين إنْ النافية.
قال :
ولا بدّ لأنْ المخفّفة من أحد الحروف الأربعة وهي : قد
الصفحه ٥٦٠ : والجزاء أربعة أحوال لأنّهما إمّا أن يكونا
مضارعين نحو : إنْ تَضْرِبْ أضْرِبْكَ فالجزم واجب فيهما.
وإمّا
الصفحه ٥٨١ : .
الثاني :
المجرور بالحرف : وهو ما نسب
إليه شيء بواسطة حرف جرّ ملفوظ ، والمشهور من حروف الجرّ أربعة عشر
الصفحه ٢٦ : الأمس أربع مرّات ، وسبق الّذي قبله ثلاثاً ، والّذي قبله اثنان ، والّذي قبله واحداً ، فهذا أدعى وأقرب إلى
الصفحه ٥١ : ء را حذف كرديم ضَرَبَنَ شد ، توالىِ اربع حركات شد و آن در كلام عرب سنگين بود لهذا باء را ساكن كرديم
الصفحه ١٠٦ : و آخرش را مضموم نمايند. و اين حروف را زوايد اربعه خوانند ، و اين حروف مفتوح باشند الّا در چهار باب
الصفحه ١٥٤ :
وأمّا
الثّلاثيّ المزيد فيه ، فهو على ثلاثة أقسام :
الأوّل : ما
كان ماضيه على أربعة أحرف
الصفحه ١٥٥ : الأربع وهي : الهمزة والنّون والياء والتّاء تجمعها اَنَيْتَ أو اَتَيْنَ اَو نَأْتي ، فالهمزة لِلمتكلّم
الصفحه ١٧١ : بالتحويل لانّه اخصّ من التصريف ، ثم التعريف يشتمل على العلل الأربع ، قيل : التحويل هي الصورة ويدلّ