الصفحه ٢٣٥ :
للمفعول من الجميع بالنّقل والقلب ، نحو : يُصانُ ويُباعُ ويُخافُ ويُهابُ.
[ ويدخل الجازم
] على
الصفحه ٢٣٦ : علّة الحذف.
وكذا تقول في
الخفيفة : صونَنْ وبيعَنْ وخافَنْ .. الخ ، بلا فرق ولم يعد العين في ، نحو
الصفحه ٣٠٦ :
التاسع الكاف :
ولها معنيان :
أحَدهما :
للتشبيه في الذات أو الصفات ، نحو : زيدٌ كأخيه ، وزيدٌ
الصفحه ٣٠٨ : ، وليت ، بمعنى تمنّيت ، ولَعَلّ ، بمعنى تَرَجَّيْتُ ، نحو : إنَّ زَيْداً قائمٌ ، وبَلَغَنى
أنَّ زَيْداً
الصفحه ٣١٤ : ، نحو : لِيَنْصُرْ ، وهِيَ تدخل على الفعل المضارع المجهول مطلقاً أي سواء كان غائباً ، أو مخاطباً ، أو
الصفحه ٣٢٨ : :
الأوّل الفعْل :
على الإطلاق أي
سواء كان متعدّياً أو غير متعدٍّ فإنّه يرفع فاعله ، نحو : ضَرَبَ زَيْدٌ
الصفحه ٣٤٤ :
نحو : زيد والله قائم وزيد قائم والله.
والكاف : للتشبيه ، نحو : زيد كالأسَدِ. وللتعليل ، نحو
الصفحه ٣٤٥ :
ومُذْ ومُنْذُ : لابتداء الغاية في الماضي ، نحو : ما رَأَيته مُذْ ومُنْذُ
يَوْم الجمعة. وللظرفية
الصفحه ٣٥٦ :
بات زيدٌ قائماً ، أي صار قائماً ، وتامّتين على قلّة ، نحو : ظِلْتُ أو بِتُّ
بمكانِ كذا ، أي كنت
الصفحه ٣٦٤ : ، فالمتعدّي يرفع اسم من قام به على الفاعليّة وينصب اسم من وقع عليه على المفعوليّة ، نحو : ضَرَبَ زَيْدٌ عمراً
الصفحه ٣٦٦ :
والأوّل من باب أعطيت ، أولى من الثاني ، وإلّا فالجميع سواء ، نحو : ضُرِبَ زيدٌ يوم الجُمعة أمام
الصفحه ٣٨٩ :
القسم
التاسع : خبر كان وأخواتها
وهو المسند بعد
دخولها نحو : كانَ زَيْدٌ مُنْطَلِقاً. وحكمه كحكم
الصفحه ٤٠١ : وذَيْتَ.
واعلم أنّ كم
على قسمين : استفهاميّة وهي ما بعدها مفرد منصوب على التمييز نحو : كَمْ رَجُلاً
الصفحه ٤١٤ :
وبعد الواو
الواقعة كذلك في جواب هذه الأشياء نحو : أسْلِمْ وَتَسْلِمَ إلى آخر الأمثلة.
وبعد أو
الصفحه ٤١٦ : يَقْنَطُونَ»
(١).
وإنّما يقدّر «إنْ»
بعد الأفعال الخمسة الّتي هي : الأمر نحو : تَعَلَّمْ تَنْجَحْ ، والنهي