الصفحه ٢٢٥ : الفاء من فِعْلِهِ لا يحذف منه ايضاً نحو : الوِصال ممّا هو مصدر واصَل يُواصِلُ [ فهو واعِدٌ ] في اسم
الصفحه ٢٣٢ :
مصدرهما نحو : القود وهو القصاص والصَّيد يقال : صَيَدَ إذا مال الى جانب خلفه.
فإن قلت : إنّ
الصفحه ٢٣٧ : لانّه لا يعاد
عند المتّصل الّذي هو الواو وكذا في نحو : إغْزي بالكسر اغْزِنَّ بدون اعادة اللام وهو ظاهر
الصفحه ٢٥٤ :
ورجلة ، وغلام وغلامة ونحو ذلك ، فلمّا قلبوها في الأصل قلبوها في الفرع فقالوا : غازية وراضية ، وفي
الصفحه ٢٦٦ : يفهم منه الخالي عن التضعيف وحروف العلّة وإلّا فيقال المضاعف المهموز والاجوف المهموز ونحو ذلك.
والأولى
الصفحه ٣١٢ : ، نحو : اُريدُ أن تَقُومَ ، أي : قِيامَكَ.
وَلَنْ :
ومعناها نفي المستقبل مع التأكيد ، نحو : لَنْ
الصفحه ٣١٣ : : لقلب
المضارع ماضياً ونفيه فيه ، نحو : لَمْ يَضْرِبْ زَيْدٌ أمْسِ.
ولَمّا : مثلها
في قلب المضارع إلى
الصفحه ٣٢٧ : العمل لفظاً ومعنىً متوسّطة أو متأخّرة لاستقلال الجزءين كلاماً بخلاف باب أعطيت ، نحو : زَيْدٌ ظَنَنْتُ
الصفحه ٣٣٥ : وقوعه موقع الاسم ، نحو : زَيْدٌ يَضْرِبُ ، في موقع زَيْدٌ ضارِبٌ مع خلوّه عن الجازِم ، والناصب فإنّ هذا
الصفحه ٣٩٢ : ، وعطف البيان ، والبدل.
القسم
الأوّل : النّعت
وهو تابع يدلّ على معنى في متبوعه نحو :
جاءني رَجُلٌ
الصفحه ٣٩٥ : متبوعه وأقسام البدل أربعة :
الأوّل : بدل
الكلّ من الكلّ ، وهو ما كان مدلوله مدلول المتبوع نحو : جاءني
الصفحه ٣٩٦ :
والرابع : بدل
الغلط ، وهو ما يذكر بعد الغلط نحو : جاءني زَيْدٌ جَعْفَرٌ ، ورَأَيْتُ رَجُلاً
الصفحه ٤١٠ : منصوب أو مجرور فلذلك كانت ثمانية عشر.
وتفصيلها نحو :
جاءني زَيْدٌ الْحَسَنُ وَجْهَـِـُهِ ثلاثة ، كذلك
الصفحه ٤٣٦ : المحذوف ، ثمّ ذلك الجزء إنْ كان صالحاً للابتداء فهو مبتدأ كما مرّ ، وإلّا فعامله ما بعد الفاء نحو : أمّا
الصفحه ٤٤٢ : النحو بتعلّمه ينبغي أن يتصوّره أوّلاً ويتصوّر الغرض منه قبل تعلّمه حتّى يكون في طلبه على بصيرة.
فنقول