الصفحه ٤٥٨ : وأفعل التفضيل نحو : زيد ضارب غلامه عمراً ، فإنّ غلاماً اسم اُسند إليه شبه الفعل وهو ضارب مقدّم عليه
الصفحه ٤٦٠ : ضمير يرجع إلى المبتدأ إلّا إذا كان معلوماً نحو : البرّ الكرّ بستّين درهماً.
أقول : ولا بدّ في الجملة
الصفحه ٤٦١ : كان
نحو : كان زيدٌ منطلقاً.
أقول : لمّا فرغ من الصنف الأوّل من ضروب الملحق بالأصل شرع في
الضرب
الصفحه ٤٧٣ :
«بما خلا» أو «ليس» أو «لا يكون» نحو : جاءني القوم ما عدا زيداً ، أو ما
خلا زيداً ، أو ليس زيداً
الصفحه ٤٧٩ : ، ولا الغلام رجل ، ولا الخاتم فضّة ، ولا الضرب اليوم.
والكوفيّون
جوّزوا ذلك في أسماء العدد نحو
الصفحه ٤٩٠ : المتكلّم نحو : هذا ، وهذان ، وهذين ، وهاتا ، وهاتان ، وهاتين ، وهاتي ، وهاته ، وهذي ، وهذه ، وهؤلاء. ويتّصل
الصفحه ٥٠٧ :
جاءت ، وكذلك إذا كان لجمع المذكّر الغير العاقل نحو : الأيّام مضين ومَضَت.
قال :
ونحو : النخل
الصفحه ٥١٤ : القلب للاستثقال كحباريّ في حُبارى ويعلم من ذلك أولويّة وجوب الحذف في السادسة نحو : قبعثريّ في قبعثرى وهو
الصفحه ٥١٦ : العشرة نحو : مائة درهم وألف دينار وثلاثة أثواب وعشرة غلمة وقد شذّ نحو : ثلاثمائة وأربعمائة.
أقول
الصفحه ٥٣٩ : لحوق تاء التأنيث الساكنة بهما نحو : نِعمَتْ وبئسَتْ والباقي واضِح.
قال :
وحقّ الأوّل التعريف بلام
الصفحه ٥٤٣ : تضيف أي
تنسب معنى الفعل أو شبهه وتجرّه إلى مدخولها نحو : مررت بزيدٍ ، فإنّ الباء تنسب معنى المرور
الصفحه ٥٤٧ : ، فاكسر الهمزة في مظانّ الجمل يعني في كلّ موضع يكون مظنّة للجمل أي يظنّ أن يقع فيه الجملة نحو : إنّ زيداً
الصفحه ٥٧٧ : وطَفِقَ ( للشروع فيه ). وتعمل عمل كان ، وأخبارها جمل مبدوءة بمضارع ، ويغلب في الأوّلين تجرّده عن أنْ ، نحو
الصفحه ٥٨٨ : ، نحو : جاءني امرأة كريمة الأب ، ورجلان كريما الأب ، ورجال كرام الأب ، وإلّا فكالفعل ، نحو : جاءني رجلٌ
الصفحه ٥٩٣ :
والثالث : إن
قصد تفضيله على من اُضيف إليه ، وجب كونه منهم ، وجازت المطابقة وعدمها ، نحو : الزيدان