الصفحه ٣٧٢ : : «قد» و «السين» و «سَوْفَ» ، و «الجزم» نحو : قَدْ ضَرَبَ وسَيَضْرِبُ ، وسَوْفَ يَضْرِبُ ، ولَمْ
الصفحه ٣٨٢ : إِنَّ هو المسند بعد دخولها نحو : إنَّ زَيْداً قائِمٌ.
وحكمه في كونه
مفرداً أو جملة معرفة أو نكرة كحكم
الصفحه ٣٨٥ :
وينصب إن كان
مضافاً نحو : يا عَبْدَ اللهِ ، أو مشابهاً للمضاف نحو : يا طالِعاً جَبَلاً ، أو نكرة
الصفحه ٣٨٨ :
موجب وهو كلّ كلام لا يكون في أوّله نفي ولا نهي ولا استفهام نحو : جاءني القومُ إلّا زيداً ، أو
الصفحه ٣٩١ :
أمّا المعنويّة
: فهي أن يكون المضاف غير صفة مضافة إلى معمولها نحو : غُلامُ زَيْدٍ ، وهي إمّا بمعنى
الصفحه ٤٠٧ : لكنّه على وزن قُفْل.
فالقوم ونحوه
وإن دلّ على آحاد ليس بجمع إذ لا مفرد له [ من لفظه ]. ثمّ الجمع على
الصفحه ٤١١ :
مضافاً ك : زَيْدٌ أفْضَلُ الْقَوْم ، أو معرّفاً باللام نحو
: زَيْدٌ الْأفْضَلُ ، أو بمِنْ نحو
الصفحه ٤١٩ : أقسام :
ناقصة : وهي
تدلّ على ثبوت خبرها لفاعلها في الماضي إمّا دائماً نحو : «كَانَ اللَّـهُ عَلِيمًا
الصفحه ٤٢٤ : سَبَقُونَا إِلَيْهِ»
(٢) وفيه نظر. وبمعنى الواو في القسم للتعجّب نحو : لِلّٰهِ لا يُؤَخَّرُ الْأجَلُ
الصفحه ٤٣٣ : على الفعل إذا دخل على المضارع نحو : هَلا تَأكُلُ ، ولَوْمٌ وتعيير إنْ دخل على الماضي نحو : هَلّا
الصفحه ٤٤٥ :
ظاهر ، وفي الاصطلاح هو ما صحّ الحديث عنه يعني يجوز أن يخبر عنه نحو : خَرَجَ موسى ، فإنّ موسى اسم
الصفحه ٤٥٠ : بالحركات نحو : جاءني زيدٌ ، ورأيت زيداً ، ومررت بزيدٍ ، وإمّا بالحروف وذلك في الأسماء الستّة مضافة إلى غير
الصفحه ٤٦٥ :
أي المشابه للمضاف نحو : يا خيراً من زيد ، فإنّ خيراً لا يتمّ إلّا بمن
زيد كما أنّ المضاف لا يتمّ
الصفحه ٤٧١ : .
وإن تقدّم
الحال على ذي الحال جاز تنكير ذي الحال نحو : جاءني راكباً رجل لعدم الالتباس حينئذٍ فإنّ الصفة
الصفحه ٤٧٦ :
للمضاف نحو : خير في لا خيراً منك عندنا ، وإنّما اُلحق بالمفعول لأنّ لا
بمعنى أنفي فما بعدها في