الصفحه ٤٠٢ :
ظرفاً نحو : كَمْ رَجُلاً أخُوك ؟ أو كَمْ رَجُلٍ ضَرَبْتُهُ. وخبراً إن
كان ظرفاً نحو : كَمْ يَوْماً
الصفحه ٤٢٩ :
قبلها همزة نحو : أزَيْدٌ عِنْدَكَ أمْ عَمْروٌ ؟
والثاني : أن
يليها لفظ مثل ما يلي الهمزة. أعني إن كان
الصفحه ٤٤٤ :
المفرد نحو : زيد.
وقوله : «إمّا
من اسمين وإمّا من فعل واسم» احتراز عن المؤلّف من فعلين نحو
الصفحه ٤٨٠ :
كلّ اسم ثان معرب بإعراب سابقه من جهة واحدة وهي خمسة : التأكيد نحو : جاءني زيدٌ نفسه ، والرّجلان كلاهما
الصفحه ٤٨٣ :
قال : وتوصيف النكرات بالجمل نحو : مررت برجل وجهه حَسَنٌ ، ورأيت رجلاً أعجبني كَرَمهُ.
أقول
الصفحه ٥٢٠ : عمل يُفعَل من فعله أي عمل المضارع المبنيّ للمفعول المشتقّ من مصدره نحو : زيد مضروب غلامه ، وسبب ذلك
الصفحه ٥٣٠ :
قال :
ويلحقه بعد ألف الضمير وواوه وَيائه نون عوضاً عن الرفع في المفرد نحو : يضربان ويضربون وتضربين
الصفحه ٥٣٣ :
يكرم ، ويسند فعل ما لم يسمّ فاعله إلى المفعول به سواء كان بلا واسطة نحو : ضرِبَ زيد ، أو مع واسطة
الصفحه ٥٤٩ : ، وسوف ، والسين ، وحرف النفي نحو : عَلِمْتُ أنْ قد خَرَجَ زيد ، وأنْ سَوفَ يخرج ، وأنْ سَيَخْرُج ، وأنْ
الصفحه ٥٦٤ : نحو : لَزَيْدٌ قائمٌ ، وإنّه لَيَذْهَبُ.
أقول : فائدتها تأكيد مضمون الجملة الّتي دخلت عليها وتلك
الصفحه ٥٨٢ : مُوجباً نصب ، وإلّا فإن كان متّصلاً فالأحسن إتباعه على اللفظ ، نحو : «مَّا فَعَلُوهُ
إِلَّا قَلِيلٌ
الصفحه ٥٩٠ : الفصحاءِ ، أو لتدارك الغلط ، فبدل الغلط نحو : جاءني زَيْدٌ الَفرسُ ، ولا يقع من فصيح.
هِداية :
لا يبدل
الصفحه ٥٩٧ : : «وَجَدَ» و «ألفى» لتيقّن الخبر ، نحو : «إِنَّهُمْ أَلْفَوْا
آبَاءَهُمْ ضَالِّينَ» (١) ، و «جَعَلَ
الصفحه ٦٠٤ :
إذا :
ترد ظرفاً
للمستقبل ، فتضاف إلى شرطها وتنصب بجوابها. وتختصّ بالفعليّة ، ونحو : «إِذَا
الصفحه ٦٠٥ :
اللام ؛ نحو : يا أيّها الرجل. وموصُولة ، ولا يعْرب من
الموصولات سِواها ، نحو : أكرِم أيّا أكرَمَكَ