الصفحه ١٣٣ : به الف شود چنانكه در آمَنَ كه اصلش اَءْمَنَ بود.
مهموز العين (١) صحيح «الزَّءْر : آواز كردن شير در
الصفحه ١٤٢ : ء كردند ايمٰاناً شد. و در ءَامَنَ قلب به الف كردند و در اُومِنَ قلب به واو كردند ـ چنانچه در ما تقدّم گذشت
الصفحه ١٥٢ : بِهِم تا آخر.
بدانكه الف فاعَلَ وسين استفعال گاه باشد كه لازم را متعدّى
كنند. چون سٰارَ زَيْدٌ
الصفحه ١٥٥ : واسْتَفْعَلَ وافْعَلَلَّ
وافْعَوْعَلَ وكذا البواقي ، ولا تَعْتَبر حركات الألفات في الأوائل ، فإنّها زائدة تثبت
الصفحه ١٥٩ :
بالفعل ألف الضّمير أو واو الضمير أو ياؤه ، نحو : مُدّا مُدُّوا مُدّي وممتنع ، في نحو :
مَدَدْتُ
الصفحه ١٧٣ : حروفه الاصليّة الّتي تقابل بالفاء والعين واللام من حروف العلّة ] وهي الواو والياء والألف [ والهمزة
الصفحه ١٧٥ : يقال : اِنَّ اَبىٰ يَاْبىٰ لامه حرف الحلق اذ الالف
____________________________
(١)
الحج
الصفحه ١٧٨ : تقدّم.
[ وفاعَلَ ]
بزيادة الألف [ نحو : قاتَل يقاتِلَ مُقاتلة وقِتالاً وقيتالاً ] ومن قال : كَذَّبَ
الصفحه ١٧٩ :
[ وتفاعل ]
بزيادة التاء والألف نحو : [ تباعد ] يتباعَدُ [ تباعُداً ] وهو لما يصدر من اثنين فصاعداً
الصفحه ١٨٩ : بِاَبْعاضها أعني الحركات الثّلاث فزادوها وقلّبوا الألف همزة لرفضهم الإبتداء بالسّاكن ومخرج الهمزة قريب من
الصفحه ٢٠٩ : قبلهما ثمّ حذفت الالف وهذا أولى وايّاك أن تظنّ المحذوف واو الضمير وياؤه كما ظنّ صاحب الكواشى في تفسيره
الصفحه ٢٢١ : ما تقدّم من انّه يجب الإدغام إذا اتّصل بالفعل الف الضمير أو واوه أو ياؤه ويمتنع إذا اتّصل به نون
الصفحه ٢٢٤ : ءً اذا الالف ليس باصلىّ ولا يمكن ان يكون فاؤه الفا لسكونه وقدّم بحث الواو لانّ له احكاماً ليست للياء فقال
الصفحه ٢٣١ : متوالية وهو ثقيل فقلبوهما باخفّ الحروف وهو الالف وهذا قياس مطّرد ، والعلّة حاصلها دفع الثقل وعلمنا به
الصفحه ٢٥٣ : الْكَرَمِ
والأصل بُنِيَتْ
قلبت الكسرة فتحة والياء الفاً وحذفت الالف لإلتقاء السّاكنين [ ثمّ قالوا