الصفحه ١٨٧ : كفُعِلَ وفُعْلِلَ وفُعِّلَ وافعِلَ وفُوعِلَ ] بقلب الألف واواً لإنضمام
ما قبلها [ وتُفُعّلَ ] بضم التّا
الصفحه ٢٠٧ : الوقف في الاسم المعرّف باللام الداخلة عليه همزة الإستفهام ، نحو : الحسن عندك بسكون الالف واللام ، وهذا
الصفحه ٢٠٨ : ء الساكنين على غير حدّه ولم يحذف الالف من يفعَلان وتفعَلان لئلّا يلتبسا بالواحد والقياس يقتضي أن لا تحذف
الصفحه ٢١٠ : الحروف ثلاثة اعني الواو والياء والالف جعلوا رفع المثنّى بالالف لخفّتها والمثنّى مقدّم فاخذها
الصفحه ٢١٨ : انّه ماضٍ أو أمر.
وكذلك الإدغام
واجب [ إذا اتّصل بالفعل ] المضاعف أو ما شاكله ممّا مرّ [ الف ضمير أو
الصفحه ٢٢٢ : عليه أنّ احدها حرف علّة ضرورة.
[ وهي ] أي
حروف العلّة [ الواو والالف والياء ] سمّيت بذلك ؛ لأنّ من
الصفحه ٢٣٠ : كان من ياتَعِدُ قلبت الالف واواً لانضمام ما قبلها ، وذلك قياس مطّرد [ وايتسَرَ ] على الأصل [ ياتَسِرُ
الصفحه ٢٣٥ : الفعل المضارع [ فيسقط العين ] أي عين الفعل وهو الواو والياء والالف [ إذا سكن ما بعده ] أي ما بعد العين
الصفحه ٢٤٦ : الالف لإلتقاء السّاكنين وهو في فعل الإثنين تقديريّ لأنّ التاء ساكنة تقديراً لأنّ المتحرّكة من خواصّ
الصفحه ٢٥١ : ء.
[ وتقول ] في
يفعل بالفتح [ يَرْضىٰ يَرْضَيان يَرْضَوْنَ تَرْضىٰ تَرْضَيانِ يَرْضَيْنَ ] بالياء دون الألف
الصفحه ٢٥٢ : المحذوفة فقلت [ اُغْزُوَنَّ ] بإعادة الواو [ واِرْمِيَنَّ ] باعادة الياء [ واِرْضَيَنَّ ] بإعادة الألف
الصفحه ٣١٧ : المعطوف عليه على غير القياس ، وتقول في مائة وألف ومائتين وألفين ، نحو : مائة رجل ، ومائتا رجل ، وألف رجل
الصفحه ٣١٨ :
وألف ، وتثنيتهما وجمعه مخفوض مفرد ، نحو : مائة رجل وألف رجل ومائتا رجل وألفا رجل وآلاف رَجل ولا يميّز
الصفحه ٣٣٣ : : الضارِبُ زَيْدٍ ، لعدم وجود التخفيف خلافاً للفرّاء ، فإنّه جوّزه بناء على أنّ الإضافة سابقة على الألف
الصفحه ٣٥٠ : عنها الميم.
فائدتان :
الاُولى : لا يدخل حرف النداء على الألف واللام ، إلّا في يا الله فلا يقال ، يا