الصفحه ٥٥٤ : أنّ مذهب
الخليل أنّ أصل لَنْ لا أنْ فَخُفّفت بحذف الهمزة والألف ، ومذهب الفرّاء أنّ نونها مبدلة من
الصفحه ٤٩ : رسيديم دو بار مى بايست گفت ضَرَبَ ضَرَبَ ، زايد بر يكى را حذف نموديم عوض از محذوف ، الف كه علامت تثنيه
الصفحه ٥٠ : بار مى بايست گفت ضَرَبَتْ ضَرَبَتْ ، زايد بر يكى را حذف كرديم ، عوض از محذوف ، الف كه علامت تثنيه بود
الصفحه ٥٨ : بود ) خواستيم تثنيه بنا كنيم ، الف كه علامت تثنيه و هم ضمير فاعل بود با نون عوض رفع در آخرش درآورديم
الصفحه ٥٩ : بود ) خواستيم تثنيه بنا كنيم ، الف كه علامت تثنيه و هم ضمير فاعل بود با نون عوض رفع در آخرش درآورديم
الصفحه ٦١ :
الف كه علامت تثنيه و ضمير فاعل است ، قبل از ياء درآورديم ، التقاى ساكنين
شد ميان ياء والف ، ياء به
الصفحه ٦٨ : . صيغه تثنيه مؤنّث است از اسم مفعول.
اصلش مَضْرُوبَة
بود ، ( مفرد بود ) خواستيم تثنيه بنا كنيم ، الف كه
الصفحه ١١٢ : ء الفعل را مضموم كنند و عين الفعل را مكسور ، لكن چون فاء مضموم شود الف منقلب گردد به واو ، چون ضُورِبَ
الصفحه ١٢٢ : الف كردند بٰاع شد ، و همچنين است حال تا بِعْنَ. و در بِعْنَ تا آخر ، الف به التقاىِ ساكنين بيفتاد فتحه
الصفحه ١٢٧ : فاعٍ چون الف و لام درآوردند ياء باقى ماند و تنوين بيفتاد مانند الدّاعى.
و دٰاعِيانِ در اصل دٰاعوٰان
الصفحه ١٣٤ : انداختيم الف كه علامت فاعليّت بود ميانه فاء و عين الفعل درآورديم
و تنوين كه مُتِمّ اسم بود به آخرش لاحق
الصفحه ١٦٠ : :
هو ما كان أحد
أصوله حرف علّة ، وهي الواو والياء والألف ، وتسمّىٰ حروف المدّ واللّين ، والألف حينَئذٍ
الصفحه ١٦٣ : ء السّاكنين.
وأمّا المضارع
، فتسكن الواو والياء والألف منه في الرّفع ويحذفن في الجزم ، وتفتح الواو والياء في
الصفحه ١٧٦ : الحلق لكن لا يجوز ان يكون الفتح لأجلها للزوم الدّور لانّ وجود الالف موقوف على الفتح لانّه فى الاصل يا
الصفحه ١٨٠ : فَاسْتَقَرَّ وقيل. إنّه
للطّلب كانه يطلب القرار من نفسه.
[ وافعالّ ]
بزيادة الهمزة والالف واللّام نحو