الصفحه ٥٢ :
تثنيه بود در آخرش درآورديم ضَرَبْتَا شد. الف تثنيه مشتبه شد به الف إشْباع در آنجا كه شاعر شِئْتَ
الصفحه ١٠٧ :
فصل
:
الف در نَصَرٰا علامت تثنيه مذكّر و ضمير فاعل است. و وٰاو در نَصَرُوا علامت جمع مذكّر
الصفحه ١٠٨ : علامت غائبه مؤنّث است ، و الف علامت تثنيه و هَم
ضمير فاعل و نون عوض رفع است كه در واحد بوده. و ياىِ در
الصفحه ١٢٠ : قٰالَتٰا قُلْنَ تا آخر. اصل قٰالَ قَوَلَ بود ، واوِ حرفِ علّه متحرِّك ماقبل مفتوح را قلب به الف كردند
الصفحه ١٢١ : قلب به الف كردند يُقٰال شد و همچنين است حال ديگر الفاظ. و در يُقَلْنَ و تُقَلْنَ الف به التقاىِ ساكنين
الصفحه ١٢٣ : :
يُبٰاعُ يُبٰاعٰانِ يُبٰاعُونَ تا آخر ، و در يُبَعْنَ و تُبَعْنَ الف به التقاىِ ساكنين بيفتاد بر قياس يُقال
الصفحه ٢٣٧ :
هذا ما اظنّ
وهاهنا فائدة لا بدّ من التنبيه عليها ، وهي : إنّ المراد بالمتّصل في هذا المقام الالف
الصفحه ٢٤٠ : الألف فظاهر ، وأمّا الواو والياء فلانّه يؤدّي الى الإلتباس فتدبّر.
واعلم : أنّ
المبنيّ للمفعول من
الصفحه ٢٤٨ :
الثلاث وهذا موضع تامّل.
[ وأمّا
المضارع فتسكن الواو والياء والألف ] أي اللام [ منه في الرفع
الصفحه ٣٧٧ :
والعُجمة ، والجمع ، والتركيب ، ووزن الفعل ، والألف والنون الزائدتان. وحكمه أن لا تدخله الكسرة
الصفحه ٣٧٨ :
بعد ألف الجمع حرفان متحرّكان كمَساجد ودَوابّ ، أو ثلاثة أحرف أوسطها ساكن غير قابل للتاء كمَصابيح
الصفحه ٤٠٦ : بخلافه.
وعلامة التأنيث ثلاثة : التاء كطَلْحَة ، والألف المقصورة كحُبلىٰ ، والممدودة كحَمْراء وصَفْرا
الصفحه ٤٩٩ : : مسلمون في مسلمة لانتفاءِ الذكوريّة ولا كميتون في كُمَيْت لانتفاء العالميّة.
قال :
أو ألف وتاء في
الصفحه ٥٠٨ : الواو ، وإنّما لم يزد الألف مع أنّها أخفّ من الياء لأنّها زيدت في الجمع المكسّر الّذي بينه وبين المصغّر
الصفحه ٥١٦ : .
قال :
والمميّز مجرور ومنصوب ، فالمجرور مفرد وهو مميّز المائة والألف ، ومجموع وهو مميّز الثلاثة إلى