الصفحه ٢٤٥ : عن الياء يكتبونها بصورة الياء ومثّل بثلاثة أمثلة لأنّ الزّائد إمّا واحد أو اثنان أو ثلاثة وذكر اسم
الصفحه ٥٢٢ : أفضل من عمروٍ ، وهند أجْمل مِن دعْدٍ ، والهندان أجمل من دَعْدٍ ، والهندات أجْمل من دَعْدٍ ، وذلك لأنّ
الصفحه ١٦٥ : صحيح لكنّها قد تخفف إذا وقعت غير أوّل لأنّها حرف شديد من أقصىٰ
الحلق ، فتقول : أمَلَ يَأْمُلُ كنَصَرَ
الصفحه ٢٤٦ : الالف لإلتقاء السّاكنين وهو في فعل الإثنين تقديريّ لأنّ التاء ساكنة تقديراً لأنّ المتحرّكة من خواصّ
الصفحه ٥٤٧ : اللفظ أو المحلّ وكذلك لكن إذا عطفت دون غيرهما.
أقول : وإنّما جاز الحمل على المحلّ لأنّ إنّ المكسورة لا
الصفحه ٥٦١ : معناه يمتنع دخول الفاء ، وإنّما قيّدنا جواز الوجهين في المضارع المنفي بكونه منفيّاً بلا لأنّه إذا كان
الصفحه ٢٤٧ :
فابقى الفتحة وضمّ في سَرُوا لأنّه مضموم العين ، وكذا في رضوا لأنّه مكسور العين بعد حذف اللام فقلبت
الصفحه ٤٧٨ : لفظيّة بل معنويّة لأنّ اسم الفاعل لا يعمل النصب إذا كان بمعنى الماضي كما سيجيء ، ومن الإضافة اللفظيّة
الصفحه ٢١٧ :
مصدراً لانّ الاوّل ساكن فلا يسكن لأنّا نقول انّه لمّا ذكر انّ المتحرّك يسكن عند ادغامه علم
الصفحه ٥٠٧ :
جاءت ، وكذلك إذا كان لجمع المذكّر الغير العاقل نحو : الأيّام مضين ومَضَت.
قال :
ونحو : النخل
الصفحه ٥٢٥ : ، ويسمّى هذه الحروف حروف المضارعة أي المشابهة لأنّ الفعل بسببها يشبه الاسم كما سيجيء ولذلك سمّي مضارعاً
الصفحه ٣١٦ : أقْعُدْ.
وأمّا الجزم
بكيفما وإذا ، فشاذّ لاستحالة المعنى في كيفما لأنّه من المستحيل ، أن يكون المتكلّم
الصفحه ٥٠٤ : بتذكير الفعل المسند إلى هند الّتي هي المؤنّث الحقيقيّ لأنّ المطابقة بين الفعل والفاعل المؤنّث الحقيقيّ في
الصفحه ١٨٤ : يفسد الحدّ لأنّ المراد بها التّقسيم في المحدود أي ما كان على أحد هذين الوجهين وانّما يفسد اذا كان
الصفحه ١٩٧ :
المخاطب لأن الفاعل محذوف فيه وكذا لاَضْرِبْ اَنَا ولِنَضْرِبْ نَحْنُ
ونحو ذلك لأنّ الأمر بالصّيغة