الصفحه ٣٨٨ :
موجب وهو كلّ كلام لا يكون في أوّله نفي ولا نهي ولا استفهام نحو : جاءني القومُ إلّا زيداً ، أو
الصفحه ٥٤٦ : القوم حاشا زيدٍ أي إلّا زيداً. وقد مرّ ذلك في المستثنى.
واعلم أنّ حروف
الجرّ قد تحذف وينصب مدخولها
الصفحه ٥٢ : :
يَا قَوْمِ قَدْ
حَوْقَلْتُ أوْ دَنَوتُو
وَبَعْدَ حِيْقَالِ
الرِّجَالِ مَوتُوا
الصفحه ٣٨٧ : قبلها. وهو على قسمين :
متّصل وهو ما اُخرج
عن المتعدّد بِإلّا وأخواتها نحو : جاءني الْقَوْمُ إلّا
الصفحه ٤٦٦ : غير نحو : يا زيدُ صاحبَ عَمْروٍ.
أقول : صفة المنادى المفرد المعرفة إذا كانت مفردة أي غير
مضافةٍ يجوز
الصفحه ٥٣٣ : أعلمت لأنّ الأوّل في باب علمت والثاني في باب أعلمت مسنداً إليهما.
وإذا اُقيما
مقام الفاعل يكونان
الصفحه ٤٥١ :
غير ياء المتكلّم لأنّها إذا اُضيفت إلى ياء المتكلّم يكون اعرابها بالحركات تقديراً نحو : جاءني أبي
الصفحه ٥٠١ : ـ أو صفة نحو : ضوارب في ضاربة ، وقد شذّ نحو : فوارس في جمع فارس لأنّ فاعل الصفة إذا لم يكن بمعنى فاعلة
الصفحه ٢٠٦ : جوابه : بأنّ الثقيلة هي الأصل ، والخفيفة فرعها واذا دخلت الالف مع الثقيلة فيلزم مع الخفيفة وإن لم يجتمع
الصفحه ٢٧٢ : وفي عبارته حزازة لأنّ الجزاء إذا كان ماضياً بغير قد لم يجز دخول الفاء فيه فحقّها أن يقول إذا أَمَرْتَ
الصفحه ٢٥٥ :
لتسلم الياء وإنّما قلبت الواو ياءً [ لأنّ الواو والياء إذا اجتمعتا في
كلمة واحدة والاُولى منهما
الصفحه ٢٣٢ : فائدة في قوله إذا كان اصليّين لأنّ فعل وفعل منقولين هاهنا كالأصليّين فلم يغيّرا عن حالهما لأنَّه إن أراد
الصفحه ٢٦٧ : .
وإنّما قال :
إذا التقتا لأنّ الهمزة السّاكنة الّتي ما قبلها حرف غير همزة لا يجب قلبها بحرف حركة ما قبلها
الصفحه ٢٦٦ : والثانية ألفاً فقلبت الثانية واواً لسكونها وكون ما قبلها همزة مضمومة وذلك [ لأنّ الهمزتين إذا التقتا ] حال
الصفحه ٢٢٣ : وذلك لاتّساع مخرجها ، فإنّ المخرج إذا اتّسع انتشر الصوت وامتدّ ولان ، وإذا ضاق انضغط فيه الصوت وصَلُبَ