الصفحه ١٨١ : الإدغام والإعلال في الملحق لانّه يجب ان يكون الملحق مثل الملحق به لفظاً ، والفرق بين بابي اقعنسس واحرنجم
الصفحه ٤٧٢ :
بالفراقِ تَطيبُ (١)
فإنّ نفساً قد
تقدّم على تطيب والمختار عدم الجواز لأنّ الفعل وإن كان قويّاً في
الصفحه ٣٣٩ : ، نحو : ضَرَبْتُ بِسُوءِ أدَبه. وللبدل ، نحو :
فَلَيْتَ لي
بِهِم قَوْماً إذا رَكِبُوا
الصفحه ٢٣٩ :
تفاعلوا فحمل عليه.
[ وإذا بنيتها
للمفعول ] أي هذه الأربعة [ قلت : اُجيب يُجابُ ] والأصل
الصفحه ٣٥١ : قصداً ، نحو : ما جاءني أحَدٌ إلّا حِماراً ، ويجوز النصب ، ويختار البدل إذا كان الكلام تامّاً غير موجب
الصفحه ٣٩١ : : ضاربُ زَيْدٍ ، وفائدتها تخفيف في اللفظ.
واعلم أنّك إذا
أضفت الاسم الصحيح أو الجاري مجرى الصحيح إلى يا
الصفحه ٤٢٦ :
شهرنا وفي يومنا.
وحاشا وعَدا
وخلا : للاستثناء نحو : جاءني الْقَوْمُ خَلا زَيْدٍ ، وحاشا عَمْروٍ
الصفحه ٥٦٦ : : قوم تباعدوا عن فراتيّة العراق ، وتيامنوا عن كشكشة بني تميم ، وتياسروا عن كسكسة بكر ، ليست فيهم غمغمةٌ
الصفحه ٢٨٩ : ، يَقُولُ است و مضارعش از باب باعَ يَبيعُ مثل صارَ يَصيرُ و زاد يَزيدُ ، پس مِتُّ مثل بِعْتُ است.
يَكينُ
الصفحه ٢٩٧ :
حامى دين
آفتاب معدلت ظِلّ اِلٰه
بر خلايق
واجب وبر بنده زاده فرض عين
الصفحه ٤٤٨ : كيزيد» فإنّه في الأصل مضارع زاد فنقل منه وجعل علماً لرجل. «وقد يرتجل العلم» أي يجعل في أوّل وضعه علماً
الصفحه ٣١١ : ،
للاستثناء في كلام موجب ، نحو : جاءني القوم إلّا زيداً ، وإن كان في كلام غير موجب جاز الرّفع والنّصب ، لكن
الصفحه ٣٩٩ : من طيّ وقد نازع قومه في ماء لبني اُمّ الكهف وأكثر النزاع ورادم في الدماء فقالوا له : أمجنون أنت أم
الصفحه ٤١١ :
مضافاً ك : زَيْدٌ أفْضَلُ الْقَوْم ، أو معرّفاً باللام نحو
: زَيْدٌ الْأفْضَلُ ، أو بمِنْ نحو
الصفحه ٣٠٧ : ، نحو
: ساءَ القومُ حاشا زَيْدٍ ، وقد تستعمل للاستثناء ، نحو : جاءني القوم حاشا زيداً.
واثنتان
بقيّتان