الصفحه ٤٦ : الهداية في علم الدراية.
الصفحه ٤٣ : الهداية في علم الدرأية
للمامقاني.
الصفحه ٣٠٧ :
الحسن موسى بن جعفر ، جاءنا عن ابي عبد الله (ع) انه قال : ان علمنا غابر ومزبور
ونكث في القلوب ونقر في
الصفحه ٦٢ : على ذلك الشيخ عبد الصمد في الوجيزة ، والمامقاني
في مقباس الهداية وغير هما ، وفي مقابل ذلك لم يكتف بعض
الصفحه ٢٨٨ : ويسمع كلامه ، وينزل عليه الوحي ، وربما رأى في منامه نحو رؤيا
ابراهيم (ع) ، والنبي ربما سمع الكلام
الصفحه ٣٣٣ : يرد فيها نص بخصوصه ، كالصلاة
إلى غير القبله ، والوضوء بالنبيذ ، والاخلال بالموالاة في الوضوء ونحو ذلك
الصفحه ١١٣ : في المدخل قال : بعد ان اثنى على صحيح البخاري
وبالبر في الثناء عليه ، ونحا نحوه في التصنيف جماعة منهم
الصفحه ١٣٧ : الروايات
الصحيحة ، وربما تترجح عليها في مقام التعارض.
وجاء في مقباس
الهداية للمامقاني. ان الذي الجأ
الصفحه ٤١ : تناقلته ، فيكون الاختلاف بين المشهور والمستفيض في
الطبقة الاولى ، حيث انه لا يكفي وحدة الراوي في اعطا
الصفحه ١٠٥ : حيث لا يشعرون ، وإذا انكر عليهم الشيعة عدالة مروان وابيه الذي كان يحكي النبي
في مشيته ساخرا ويدلع له
الصفحه ٣٦ : الفها في علم الدراية : المتواتر
__________________
(١) انظر مقباس الهداية للمامقاني ، والعدة للطوسي
الصفحه ٣١٦ : والكذب ، وعلي وابناؤه الائمة الهداة الذين اختارهم الله ائمة لعباده
يدعون إلى الحق وبه يعملون في غنى عن
الصفحه ٢٩٠ : (ع) والبراءة إلى الله من عدوهم ، هكذا يعرف الله عزوجل.
ان ، موالاة
علي وابنائه الائمة الهداة التي تعنيها
الصفحه ٤٨ :
ومن مجموع ذلك
تبين ان الفرق بين الصحيح في عرف المتقدمين ، والصحيح عند المتأخرين ، ان الصحيح
عند
الصفحه ١٧٦ : بالنسبة لاهماله لرواة الشيعة ومحدثيهم فهل يستطيع احد ان يجد له عذرا
مقبولا يجعله في حل من تجاهله للامام