الصفحه ٢٤٠ :
فينا قول الله عزوجل : «أولم يروا انا نأتي الارض ننقصها من اطرافها» وهو ذهاب
العلماء (٢).
وروى عن
الصفحه ٢٤٢ : لا تكونن مبتدعا ، من نظر برأيه هلك ، ومن ترك أهل بيت نبيه ضل ، ومن ترك
كتاب الله وقول نبيه كفر
الصفحه ٢٨٨ : ان زرارة قال سألت ابا جعفر (ع) عن قول الله سبحانه ، وكان رسولا نبيا؟
قال (ع) : ان النبي الذي يرى في
الصفحه ٣٠١ : هو من القرآن كما يدعيه فريق من الناس.
ويدل على ذلك
قول الامام الصادق (ع) ، كما جاء في رواية لحسين
الصفحه ٣١٤ : وفاته (١).
وعلى تقدير صحة
الرواية فلا بد وان يكون المراد من قوله (ع) هكذا نزلت انها نزلت بهذا المعنى
الصفحه ٣١٦ : خالف كتاب الله فليس منا ، وهل ينسجم قولهم هذا : مع
تفسير قوله تعالى ، الذي نسبه الغلاة إليهم ، ائت
الصفحه ٣٣٢ : للتقية ، وليس ذلك ببعيد عن بعض نصوصها.
مثل قوله في
رواية ابراهيم الاعجمي ان تسعة اعشار الدين في التقية
الصفحه ٣٤٥ : العصور.
وقد رأيت ان اختم
كتابي هذا ببعض المرويات التي تشعر بتحريف القرآن ، وعليها قد اعتمد من نسب القول
الصفحه ١٢ :
يشترك فيه مع الكيلني لوقفت إلى جانبه بنفس الروح التي وقفت فيها إلى جانب
الكيلني.
ومجمل القول هو
اني قد
الصفحه ٢٢ : المقدس ، وقوله فيها : اني كرهت
ان يكون الحديث عن رسول الله ظاهرا ، هذه الرواية تدل على انه كان حريصا على
الصفحه ٢٣ : يقصدون ، لانه لم يكن قصير النظر ولا محدود
التفكير ولا جاهلا باساليب البيان وبلاغة القول ، ويعلم جيدا ان
الصفحه ٢٤ : سعيد بن جبير احد تلاميذه كل ما املاه عليه. ومجمل
القولى ان حركة التدوين بدأت تتسع في الشطر الاخير من
الصفحه ٢٧ : الفور اما رضي معاوية ان يخرج رأسا برأس حتى يفضل ، وجاء
عنه انه قال : والله لا اعرف له فضيلة الا قولى
الصفحه ٢٨ : ء علي بن الحسين ابن علي بن فضال. فقد جاء
في الفهرست للشيخ الطوسي. انه ممن يعتمد على قوله في الرجال
الصفحه ٣٠ : رواه
من لا يصح الاعتماد على مروياته (١).
ومجمل القول ان
المحدثين من الشيعة نشطوا في تصفية الحديث من