الصفحه ٣٥٢ : الكتاب
ان اقاموا حروفه وحرفوا حدوده ، فهم يروونه ولا يرعونه.
وهذه الرواية
تفسر التحريف الوارد في بعض
الصفحه ٣٣٥ : الذي يوهن
هذه الرواية ، انها عرضت على الامام الصادق (ع) فانكرها وقال : ما اكثر ما يكذب
الناس على علي
الصفحه ٣٠٣ :
اما المرويات
التي تعرضت لمصحف فاطمة فقد نصت على انه كتاب فيه الحلال والحرام ، ومع ذلك فقد
الصقوا
الصفحه ٢٠١ : انزلناه في
ليلة القدر ، ردئ الحديث مضطرب الالفاظ وجاء في الخلاصة ونقد الرجال ان كتابه فاسد
الالفاظ موضوع
الصفحه ٢٨٢ : ومحاربة المبطلين.
وجاء في رواية
ابي هريرة حول هذا الموضوع ، ان رسول الله (ص) قال : كيف انتم إذا نزل ابن
الصفحه ١٢٧ : ، ذلك الكتاب الذي تحرى فيه اقصى ما
لديه من جهد لتصفية الاحاديث الصحيحة عن غيرها كما نص على ذلك في مقدمة
الصفحه ١٣٤ :
الاربعمائة ، التي كانت مرجعا لاكثر المتقدمين عليه ومصدرا لاكثر مرويات كتابه.
ومهما كان
الحال فالكافي مع انه
الصفحه ٤٩ : الذي
يرويه ثقة مقبول الحديث بنحو يكون مخالفا لما يرويه الثقات ، كما نص على ذلك
الحافظ بن حجر في شرح
الصفحه ١٢٨ : على عدم صحة الحديث المروي عن الامام (ع) حول هذا الموضوع ، نظرا لان
الرواة له لم تتوفر فيهم شروط
الصفحه ١٩٧ : سليم بن قيس من الموضوعات ، واطالوا الحديث حوله وحول كتابه ، وجاء
فيه ان الائمة ثلاثة عشر اماما ، وان
الصفحه ٥٦ : في هذا الموضوع وغيره من
المواضيع.
والذي تجدر الاشارة
إليه ان هذه العناية البالغة في الحديث واصنافه
الصفحه ٢٥٥ : هذا الموضوع كلها تنص على ان النبي قد اثر به
السحر إلى حد اصبح يخيل إليه انه قد صنع الشئ وما صنعه
الصفحه ٢٠٢ : (ص) حول هذا الموضوع
المنتشرة في صحيحه هنا وهناك ، وبالطبع انه لم يدون فيه الا الاحاديث الصحيحة عنده
، لانه
الصفحه ٤٢ : جاء فيها وغيرها ، ولا يعني ذلك ان العلامة الحلي
كان يتنكر للقرائن ولغيرها من الملابسات التي تؤكد صدور
الصفحه ١٠٤ : للصحبة شرفها وللعمل الصالح اجره
، وللجهاد فضله ، وانما الذي أردناه ان الصحبة ليست من اسباب العصمة عن