الصفحه ٧٢ :
معتقدنا فيهم الا ان يثبت بطريق قاطع ارتكاب واحد لفسق مع علمه به ، وذلك
مما لم يثبت ، فلا حاجة لهم
الصفحه ٧٤ : ».
بهذه الا يات
وغيرها مما اشتمل على مدحهم بالايمان والصدق
الصفحه ٧٨ : .
فقال : وقد
اجمعت الامة على عدالتهم جميعا الا افرادا معدودين اختلف في عدالتهم لا يتجاوزون
عدد اصابع اليد
الصفحه ٨٠ : الا خبالا ،
__________________
(١) انظر مجمع البيان طبع صيدا / ج / ٣ وغيره من كتب التفسير.
الصفحه ٨٣ : احدا : فعدهم رسول الله (ص) باسمائهم واحدا واحدا ، فقال له حذيفة : ألا تبعث
إليهم فتقتلهم ، فقال : اكره
الصفحه ٨٩ : (لا ينجو منهم الا مثل همل
النعم) ، وهم يقولون : بأنهم ناجون ولو خالفوا الضرورات واستحلوا المنكرات
الصفحه ٩٢ : وللاخرة الا وهي منهما (١).
هذان الرجلان
وان لم يكونا من الصحابة لانهما دخلا في الاسلام بعد وفاة الرسول
الصفحه ٩٣ : (ص) انه ما من مولود يولد الا ويمسه الشيطان ، فيستهل
صارخا من مس الشيطان غير مريم وابنها فان الله جعل دون
الصفحه ٩٥ : ، ولم اقصده في حاجة
الا قضيت لي بالغة ما بلغت (٢) ومنهم بسر بن ارطاة (٣) احد القواد البارزين في جيش
الصفحه ٩٦ : معاوية بن ابي سفيان ، ثم قال : اما والله لولا ما عهد الي معاوية
ما تركت في المدينة محتلما الا قتلته
الصفحه ٩٧ : منها
في الخلاء معاوية
فقولا لعمرو
ثم بسر ألا انظرا
سبيلكما لا
تلقيا الليث
الصفحه ٩٨ : : لو لم يكن لمعاوية الا واحدة من ثلاثة لكفى. تأمره على الامة بغير
مشورة منها ولا اختيار والحاقه زيادا
الصفحه ١٠٠ : أبو سفيان ما من
جنة ولا نار ولا حساب ولا عقاب ـ قال ذلك : وهو يظن ان المسجد خال من كل انسان ، الا
من
الصفحه ١٠٢ : ، ويقول : ما قامت السموات
والارض الا بالخلافة ، وان الخليفة عند الله افضل من الملائكة المقربين والانبيا
الصفحه ١٢٠ : الصيغة النهائية
لكتابه الا بعد جمعه اولا ثم تمحيص اسانيده ، ومحاكمة متونه ، ولكن الاجل قد وافاه
بعد