الصفحه ٢٤ : عصر الصحابة ولكنها لم تنتشر
بين المسلمين الا في اوائل القرن الثاني حينما امر عمر بن عبد العزيز ابا بكر
الصفحه ٢٧ : الفور اما رضي معاوية ان يخرج رأسا برأس حتى يفضل ، وجاء
عنه انه قال : والله لا اعرف له فضيلة الا قولى
الصفحه ٣٣ : يصح ان ننسب رأيا الى الشيعة أو السنة في
هذه المواضيع وغيرها من المواضيع الاجتهادية الا إذا اتفق الاكثر
الصفحه ٣٥ :
الا إذا كان ذهن السامع خاليا عن الشبهة والمعتقدات المخالفة له مهما بلغ رواته من
الكثرة.
الشرط الثالث
الصفحه ٤٠ : والمستفيض ، بأن
الخبر لا يوصف بالاستفاضة الا إذا رواه اكثر من ثلاثة في جميع مراحله حتى ينتهي
إلى الطبقة
الصفحه ٤١ : الحديث من النبي ص أو الامام (ع) من اخبار الجماعة
اعطي الحديث صفة التواتر ، والا يوصف بالاستفاضة أو الشهرة
الصفحه ٤٤ : غفلته وعدم
التفاته إلى كثرة سهوه ، ونسيانه هذا الافتراض وان كان ممكنا في ذاته ، الا ان
مصاديقه ان لم تكن
الصفحه ٤٧ :
الحديث ، أو شهرة العمل به ، أو لانه مروي عن طريق الجماعة الموثوقين عند المحدثين
الذين لا يروون الا عن
الصفحه ٥١ : ، ان البخاري ، وان لم يتعرض لهذا النوع من الحديث ، الا انه
قد اشار إليه واعتبره من افراد الصحيح الذي
الصفحه ٥٢ : اكثر
رواياتهما تنتهي إليهم ، لانهما لم يرويا الا عن العدول ، والصحابة فوق الشبهات
والاهواء ، واعلى
الصفحه ٥٥ :
البشر الذين يخطئون ويصيبون كغيرهم من جميع بني الانسان الا من عصمه الله.
ومن الجائز ان
يكون منشأ
الصفحه ٥٨ : الدراسات حول الصحيح للبخاري ، والكافي للكليني ، ذلك
لانهما لم يدونا في هذين الكتابين الا ما صح عندهما من
الصفحه ٥٩ : الصالح : ولا ريب ان العدالة شئ زائد على مجرد التظاهر بالدين والورع ، لا
تعرف الا بتتبع الافعال واختبار
الصفحه ٦٨ : بن المسيب.
ونص القاضى أبو
بكر الباقلاني ، على ان الصحبة لا يوصف بها الا من كثرت صحبته ، واتصل لقاؤه
الصفحه ٦٩ : الدين ، وصفوه بما يتناسب مع
حاله ، وتركوا جميع مروياته ، الا إذا اقترنت ببعض القرائن التي تؤكد صدورها عن