الصفحه ٢٦ : حرك همته لتحري الاحاديث
الصحيحة ودونها في صحيحه سنة ٢٥٠ تقريبا ، واخرهم النسائي احمد ابن شعيب المتوفى
الصفحه ١٧٥ :
انصرفوا إلى تصفية الحديث وتصنيفه قبل لم ان يقوم البخاري بمهمته التي تعد
تجولا جديدا في تاريخ
الصفحه ٩٣ : مريم وابنها وكان أبو هريرة من صنائع معاوية
، والمقربين إليه ، وقد ولاه على المدينة وروى له ما يشاء في
الصفحه ١٧٢ : الغريب ان
ابن حجر في مقدمته عد اكثر من اربعمائة من رجال البخاري. ممن طعن فيهم جماعة من
المحدثين بما يوجب
الصفحه ٢٩٣ : بعيدا وان لا يخرج عن حدود المنطق والعقل ، كما هو الحال في الروايات السابقة
وامثالها ، اما هذه الرواية
الصفحه ٢٥٠ :
وروى في باب ما
يجوز من الهجران عن عائشة انها قالت ان رسول الله (ص) قال لها : اني لاعرف غضبك من
الصفحه ٢١٨ : عيسى بن يونس ان ابن ابي العوجاء قال لاي عبد الله الصادق (ع)
في بعض محاوراته معه : ذكرت الله فاحلت على
الصفحه ١٥٤ :
قال ابن حجر في
هدى الساري في تحديد المبتدع الذي لا تقبل مروياته : ان الموصوف بالبدعة ، اما ان
يكون
الصفحه ١٣٤ :
كتابه كلها من الصحيح المتصل سنده بالمعصوم بواسطة العدول ، فانه قال في
جواب من سأله ، تأليف كتاب
الصفحه ٢٦٣ : ابن كثير في ص ١٥٣ من المجلد الاول من تاريخه البداية والنهاية من اللف
والدوران في تأول الحديث بما يتفق
الصفحه ٣٠١ : وعاء فيه سلاح رسول الله ، كما نصت على
ذلك رواية الحسين ابن ابي العلاء.
واما مصحف
فاطمة ، فقد جمعت
الصفحه ١٦٥ : اكثرهم. ونقدم اولا بعض
النماذج من المعتمدين عند البخاري قال ابن الصلاح : لقد احتج البخاري بجماعة سبق
من
الصفحه ١٩٣ : من القراء.
١ ـ احمد ابن
ابي زاهر أبو جعفر الاشعري ، كان يروي عن الضعفاء والمجاهيل ، ولم يكن قويا في
الصفحه ١٦٩ : ، ودافع عنه جماعة من المحدثين ، وكان من اشدهم حماسا له ابن حجر
في مقدمة فتح الباري ، وما ذاك الا لان
الصفحه ٢٨٩ : ابن خالد البرقي ، وهو وان كان ثقة
في نفسه كما يرى ذلك بعض المؤلفين في الرجال ، الا انه يروي عن الضعفا