الصفحه ٧٦ : في جباههم ووجوههم ، وهذه الصفات لم
تتوفر الا في عدد محدود من الصحابة فضلاعن جميعهم.
والآية الثانية
الصفحه ٨١ :
لي ولا تفتني الا في الفتنة سقطوا ، وان جهنم لمحيطة بالكافرين ، ان تصبك حسنة
تسؤهم ، وان تصبك سيئة
الصفحه ٨٧ : ، فلا أراه يخلص منهم الا مثل همل النعم (١). وجاء فيه ان
__________________
(١) وهمل النعم هي الابل
الصفحه ١٠٥ : حساب الشيعة الا ترك المعاصي على اختلاف اصنافها وفعل الواجبات ، ليس ذلك بنظر
العقل من المحالات ، وتاريخ
الصفحه ١٠٦ : ء للشمس والظل لذي الظل.
وجاء عن الامام
زين العابدين (ع) انه قال : لا يكون الامام منا الا معصوما ، وليست
الصفحه ١١٢ :
ونقل عنه بعض
المحدثين انه قال : ما وضعت في كتابي الصحيح حديثا الا اغتسلت وصليت ركعتين ، وبقي
ستة
الصفحه ١١٣ : الا في اربعة احاديث قال
العقيلي والقول فيها قول البخاري.
وجاء في هدى
الساري للعسقلاني. ان الاسماعيلي
الصفحه ١١٤ : المقر
لهم بالفضل : ان صحيح البخاري ما قرئ في شدة الا فرجت ، ولا ركب به في مركب فغرق.
وجاء في
المقدمة
الصفحه ١١٦ : اول من تطوع لتمييز
الصحيح عن غيره ، بعد ان كانت الطبقة الاولى التي دونت الحديث لا يعنيها من امره
الا
الصفحه ١١٧ : المتوفى سنة ٥٩٧ ه كتابه الموضوعات لم ينتقد البخاري
الا في حديث واحد ، فجاء العلماء من بعده فاقروا اكثر ما
الصفحه ١٣٩ : وكأنها من وحى
السماء. ولا مصدر لذلك الا انه استطاع ان يفرض نفسه على تلاميذه وعلماء عصره ، بالاضافة
إلى
الصفحه ١٤٧ : أهل
البدع كالشيعة على حد تعبيرهم ، الا انهم صادقون متدينون لا يستحلون الكذب ولا
الفسق. وكانوا من
الصفحه ١٦٧ : قد سمعه منه (١).
وقال الحافظ
الذهبي : التدليس من الصحابة كثير الا انه لا يضر ، ولا عيب فيه ، هذا مع
الصفحه ١٧٦ : واهله من غيرهم ، ولم يقربوا من
العلماء الا من كان يؤيد تصرفاتهم ، ويمنحهم صفات الخلفاء الشرعيين لرسول
الصفحه ١٩٣ : وانهم لا يحدثون الا بما تقبله العقول ويتفق مع الكتاب ، وان
ما لا يتفق مع الكتاب يجب طرحه.
ومهما كان