الصفحه ٢٦٠ : جاهلية (١).
وروى في باب
هلاك امتي على ايدي اغيلمة ، من عمر بن يحيي عن سعيد عن جده انه قال : كنت جالسا
الصفحه ٣١٩ : ، وعلى
ظاهره جماعة الناس ، والايمان الهدى وما يثبت في القلوب من صفة الاسلام ، وما ظهر
من العمل به.
وروى
الصفحه ٣٢٠ : من زاويته ، لان الناس يتفاوتون
في تفكيرهم وعقولهم وجميع مواهبهم ، والنتيجة الحتمية لهذا التفاوت ان
الصفحه ٣٤٧ : عاما ، وقد رواه عنه بدون واسطة ، وهذا من
نوح التدليس في الرواية الموجب لضعفها ، وفوق ذلك فهو من
الصفحه ٥ :
تأليف
هاشم معروف الحسني
دراسات
في
الكافي للكليني
، والصحيح
الصفحه ٤٨ :
ومن مجموع ذلك
تبين ان الفرق بين الصحيح في عرف المتقدمين ، والصحيح عند المتأخرين ، ان الصحيح
عند
الصفحه ٤٩ : إلى اكثر من صنفين ، مع
إلاعتراف بان التقسيم الطبيعي للحديث الذي تنطوي فيه جميع الاقسام وتتفرع عنه جميع
الصفحه ٦٣ :
مباشرة ، أو من شهادة العدلين. أو العدل الواحد (١) واضاف إلى ذلك بعضهم ان الا قتصار على البينة في
الصفحه ٧٨ : يلونهم ثم يفشو الكذب.
وقد أورد هذه
المرويات الاستاذ محمد عجاج الخطيب في كتابه الستة قبل التدوين ، كما
الصفحه ٨٠ : غير ذلك من الاسماء التي تتناسب مع مضامين تلك السورة بكاملها (١).
قال تعالى : في
معرض التهديد
الصفحه ٨٤ : ينفق مغرما ويتربص بكم الدوائر عليهم دائرة السوء والله سميع عليم».
ويبدو من مجموع
ما ورد في القرآن
الصفحه ١٢٩ : عدد
من المؤلفات في مختلف المواضيع ، منها كتابه في تاريخ القرامطة والرد عليهم ، ومنها
في تعبير الرؤيا
الصفحه ٢٣١ :
وقد اورد في
الكافي مجموعة من المرويات عن الائمة (ع) تفسر المراد من القدر والقضاء الذي يجب
الايمان
الصفحه ٢٥٣ :
وروى في باب
المناجاة عن عامر بن مسروق ان عائشة قالت : كنا ازواج النبي عنده جميعا لم تغادر
منا
الصفحه ٢٨٥ : رواتها ، بالرغم
من توفر الطعون في كثير منها حسب الاصول المقررة عند السنة لمعرفة احوال الرواة ، مع
العلم