الصفحه ٩٢ :
وكان هؤلاء مصدرا ضخما لابي هريرة وعبد الله بن عمرو بن العاص وامثالهما.
وجاء في المجلد
السابع
الصفحه ١٠٦ : العصمة في ظاهر
الخلقة فتعرف ، قيل له فما معنى المعصوم قال : المعتصم بحبل الله ، وحبل الله هو
القرآن لا
الصفحه ١٥٠ :
الشيخين الجليلين ابي بكر وعمر الذين لم يجعلا لأولادهما نصيبا فيها. وفي
ولدهما من هو ابر واصلح
الصفحه ١٥٢ : التي يمكن ان يجد لها
الانسان تفسيرا مقبولا على حد زعمهم ، ومع ذلك فلا يصح نسبته إلى الجميع.
وجاء في
الصفحه ٢٠٨ : حدثك انه يعلم ما في غد فقد كذب ، ثم قرأت : «ما تدري نفس ماذا
تكست غدا» ومن حدثك
بانه قد كتم شيئا مما
الصفحه ٢٠٩ :
الواجب في الكافي
لقد تعرض
الكليني في كتابه الكافي للواجب وصفاته ، ودون فيه بعض المرويات التي
الصفحه ٢٢٠ :
البداء في
الكافي
لقد روى
الكليني في باب البداء ست عشرة رواية ، وجاء في بعضها. ان الاقرار
الصفحه ٢٢٤ :
يكن محتسبا ظهوره أو مظنونا وقوعه ، اماما علم كونه ، أو غلب في الظن حصوله
فلا يستعمل فيه لفظ البدا
الصفحه ٢٢٨ : المرويات التي أوردها البخاري في صحيحه حول القدر
المتفقة في مضامينها (١).
وجاء في الكافي
حول هذا الموضوع
الصفحه ٢٥٧ : القهقرى.
وروى بهذا
المضمون اكثر من عشر روايات ، وجاء في بعضها انه لا يخلص منهم الا مثل همل النعم
الصفحه ٢٧٤ : ، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب. فأوحى
الله إلى هذه ان تقربي ، وأوحى إلى هذه ان تباعدي ، وقال
الصفحه ٢٩٠ : ، ولم يقال به النبي (ص) كما يزعم حاسدوه حينما قال له في خيبر ، لاعطين
الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله
الصفحه ٣٢١ : (ع) بهذه المناهج والقواعد التي تتكون منها الفضيلة والخلق الرفيع في نفس
الانسان ، بل ضرب امثلة على ذلك ، كما
الصفحه ٣٢٧ :
النحل ما بقي منها شئ الا اكلته ، ولو ان الناس علموا ما في اجوافكم من
حبنا اهل البيت لاكلوكم
الصفحه ٣٣٥ :
لا يتخذ
المؤمنون الكافرين اولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شئ الا ان
تتقوا منهم