الصفحه ١٤٩ : اصدر امرا وزعه على جميع عماله
في مختلف العواصم وامرهم بوضع الاحاديث في فضل الخلفاء وبخاصة قريبه عثمان
الصفحه ٢١١ : .
وجاء في بعضها
عن ابي جعفر الباقر (ع) انه قال : اياكم والتفكر في الله ، ولكن إذا اردتم ان
تنظروا إلى
الصفحه ٢١٦ :
وقد روى عنه
الكليني في مختلف المواضيع ، ولعل ذلك من حيث اعتماد محمد بن عمير ، وصفوان بن
يحيى على
الصفحه ٢٢٩ : (ع) جالسا وقد سأله سائل فقال : جعلت
فداك يا بن رسول الله من اين لحق الشقاء أهل المعصية حتى حكم الله عليهم في
الصفحه ٣٠٨ : فيما بينكم
وبين الله عزوجل ، وما جعل الله لاحد خيرا في خلاف امرنا.
وقد اورد عشر
روايات تحت عنوان
الصفحه ٣١٣ :
وروى في باب ان
مستقى العلم في بيت آل محمد ، عن يحيى بن عبد الله عن ابي الحسن انه قال : سمعت
جعفر
الصفحه ٣٢٨ :
إلى غير ذلك من
المرويات الكثيرة التي تؤكد مشروعيتها وتفرض على المكلفين استعمالها في كل شئ يضطر
الصفحه ٣٣٦ :
الشطر الاول من العهد الاموي ، لم يكن يعني معاوية واتباعه شئ غير مطاردة
الشيعة والتنكيل بهم في
الصفحه ١٥ :
لا يخرج الباحث
في احوال العرب وتاريخهم صفر اليدين من معرفة العرب للكتابة ، ذلك لان الدراسات
الصفحه ١٧ :
التاريخية.
ومن مجموح ذلك
تبين ان الكتابة لم تكن بتلك الندرة بين المكيين كما يدعى البلاذري في (فتوح
البلدان
الصفحه ١٨ :
قال تعالى : «الذين يتبعون الرسول
الامي الذي يجدونه مكتوبا في التوراة» وجاء عنه (ص) انه قال : انا
الصفحه ٥١ :
الضبط والاتقان ، ولا بد فيه بالاضافة إلى ذلك ان يسلم من الشذوذ والتعليل ، وهو
اما حسن لذاته ، وبلا توسط
الصفحه ٥٧ : مما هو مدون في مجاميع الحديث على علا نه ومصائبه ، ولكنهم لم يوفقوا لذلك
، فقد رافقتهم النزعات المور
الصفحه ٨٥ : سورة برائة ، في طريق الرسول
للفتك به وهو راجع من غزوة تبوك الا احدى المحاولات التي تعاقد المتآمرون على
الصفحه ٨٩ : فعل العشرات منهم.
وكيف يصح وصفهم
بالعدالة ، وفيهم من عاب على النبي (ص) تصرفه في الصدقات كما جاء في