الصفحه ١٣٨ :
وهو ان اصحاب الكتب الاربعة قد اعتمدوا على اجتهاداتهم ووثوقهم بتلك
المرويات التي دونوها في مجاميعهم
الصفحه ١٥٦ : من الاعتماد على الرواية لا من حيث ذاته بل من حيث ان الفاسق متهم في حديثه
، ولا يكون محلا للوثوق
الصفحه ١٧١ : والمبغضين لعلي وبنيه (ع) وجاء في المجلد الاول من شرح النهج
، ان حريز بن عثمان كان ينتقصه ويبغضه ويروي عنه
الصفحه ٢٧٣ :
وروى في باب
قتال اليهود عن عبد الله بن عمر ان رسول الله (ص) قال : تقاتلون اليهود حتى يختبئ
احدهم
الصفحه ٢٨٣ :
الدجال
لقد تكرر
الحديث عن الدجال الاعور في اكثر مجلدات البخاري ، ورواه عن جماعة من الصحابة في
الصفحه ٢٨٦ :
فقد روى في
كتاب العقل والجهل من المجلد الاول عن النوفلي ان ابا عبد الله الصادق (ع) قال : قال
رسول
الصفحه ٣١٦ :
ومما يؤيد ذلك
ان المتتبع في اسانيدها لا يجد رواية يخلو سندها عن احد الغلاة أو المتهمين
بالانحراف
الصفحه ٣٤٩ :
تقبل التأويل والتوجيه كما يبدو من المرويات التالية التي دونها البخاري في
صحيحه.
فقد جاء في
الصفحه ٣٥٣ :
في علي والحسن والحسين (ع) قلت له : ان الناس يقولون : فما له لم يسم عليا والحسن
والحسين في كتاب الله
الصفحه ١٦ :
وجاء في
الاعلاق النفيسة (لابن رسته) ان عرب الحيرة علموا قريشا الزندقة في الجاهلية
والكتابة في صدر
الصفحه ٤٥ : القواعد والاصول المعمول بها
في موارد الشك وعدم العلم بالواقع ، أو من دراسة تاريخ الرواة وتتبع احوالهم
الصفحه ٤٦ : الامامي ، ام كان بعضهم اماميا : والبعض الآخر عاميا ، وقد
نص المؤلفون في علم الدراية ان هذا النوع من
الصفحه ٧٢ : ، واضاف إليها انه لو لم ترد
النصوص القرا نية والنبوية بعدالتهم لكان فيما اشتهر وتواتر من حالهم في الهجرة
الصفحه ١١٥ : على
محفوظاته (١).
ومن تتبع ما
قيل فيه. وما نسب إليه ، يجد ان اتباعه قد غالوا في تقديسه وتعظيمه حتى
الصفحه ١٤٣ : كان
محاطا ببعض القرائن المرجحة لصدوره عن المعصوم (ع) ولما هو موجود في الكتب التى
عرضت على الامام