الصفحه ٣٢٩ : بعد ان رأى ان صموده وتصسبه يؤديان به إلى الهلاك ، فاقره
النبي على مجاراتهم ، وانزل الله فيه بهذه
الصفحه ٣٣٧ :
صحيح ان ما قيل
عن الشيعة ، وما كتب عنهم ولا يزال المتقولون والكتاب يجترونه في كل عصر وزمان ، هو
من
الصفحه ٣٤٦ :
منهم بعمله وروحه وايمانه بمبادئهم التي دعا إليها الاسلام وجميع الاديان ونص
عليها القران لا فرق في ذلك
الصفحه ٣٥٥ : رواه.
ونحن لا ننكر
عليه ان وجود بعض المرويات المكذوبة في اي كتاب كان لا يوجب الطعن والتفسيق لصاحب
الصفحه ٩ : رواتها ومصادرها الا انها تلتقي في كثير من محتوياتها
ومضامينها ، وتعبر عن السنة النبوية المطهرة ، بالرغم
الصفحه ١١ :
ومهما كان
الحال فقد الف الشيعة في الحد يث عشرات الكتب خلال القرون الثلا ثة من الهجرة
وكانت هذه
الصفحه ٣٩ : ، كما جاء ذلك عن السيوطي في تدريب الراوي ، والحافظ بن
حجر في شرح النخبة وغيرهما.
وفي مقابل
هؤلا
الصفحه ٥٢ :
الضعيف
هو الحديث الذي
لم تتوفر فيه الشروط التي ذكرناها في قسمي الصحيح والحسن ، ومنه المرسل
الصفحه ٦٢ : . ومعونة الظالمين والركون إليهم. والربا. وقذف المحصنات
وغير ذلك من المحرمات المنصوص عليها في الكتاب والسنة
الصفحه ٦٨ :
في اعطاء المسلم وصف الصحبة ، ان يقيم معه سنة أو سنتين ، ويغزو معه غزوة
أو غزوتين ، كما جاء عن سعيد
الصفحه ٨١ : ».
فالآية
المذكورة تنص بصراحة إلى ان بين صفوف الصحابة في المدينة وغيرها جماعة كانوا يسرون
الغدر والنفاق
الصفحه ٨٢ : سبحانه.»
«ومنهم من يلمزك في
الصدقات فان أعطوا منها رضؤا وان لم يعطوا منها إذا هم يسخطون ، ولو انهم رضوا
الصفحه ١٣٢ : ، والحدث
والمتكلم وغيرهم في آن واحد.
هذا بالاضافة
إلى ما كان يتمتع به مؤلفه من ثقة غالية ، وشهرة واسعة
الصفحه ١٣٦ : ء
والمحدثين إلى اواخر القرن السابع الهجري الذي ظهر فيه العلامة الحلي ، واستاذه
احمد بن طاووس ، كانت من اوثق
الصفحه ١٣٧ : مرويات الكافي بالضعف لا يعني سقوطها
بكاملها عن درجة الاعتبار ، وعدم جواز الاعتماد عليها في امور الدين