الصفحه ٤٩ : كان أحبّ إليّ ممّا طلعت عليه الشمس.
كنت أنا وأبو بكر وأبو عبيدة بن الجرّاح
[ هؤلاء الثلاثة هم أصحاب
الصفحه ٥٤ : تسمع ما أسمع وترى ما أرى ، إلاّ أنّك لست بنبي ولكنّك وزير ، وإنّك لعلى خير
» (١).
أرجو الإنتباه إلى
الصفحه ٥٧ :
مضافاً إلى قوله تعالى : ( وَأُولُوا الاَْرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى
بِبَعْض فِي كِتَابِ اللهِ مِنَ
الصفحه ٦٧ : كتبهم ما ينسبه صاحب التحفة إلى النواصب ، ويقولون بما
يقوله النواصب.
فراجعوا مثلاً شرح حديث المنزلة في
الصفحه ٧٨ : ، لو راجعتم إلى كتبهم لوجدتم هذا الإشكال وهذه المناقشة.
مع ابن تيمية :
بل لو رجعتم إلى منهاج السنّة
الصفحه ٢ : في ذلك من الحاكم الشرعي إذا كانت الشركة
حكومية في بلد اسلامي ، وإلاّ فلا حاجة إلى إذنه.
الثالث
: أن
الصفحه ١٣ : في ذلك من الحاكم الشرعي إذا كانت الشركة
حكومية في بلد اسلامي ، وإلاّ فلا حاجة إلى إذنه.
الثالث
: أن
الصفحه ٢٨ : والمناقشات الحرّة لغرض
الحصول على أفضل النتائج.
ولأجل تعميم الفائدة فقد أخذت هذه
الندوات طريقها إلى شبكة
الصفحه ٣٣ : منهم يقول : وقد
استوعب طرقه ابن عساكر في ترجمة علي (٤).
فهذا الحديث مضافاً إلى أنّه متواتر عند
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم خرج إلى تبوك فاستخلف عليّاً فقال : أتكلّفني
بالصبيان والنساء ؟ قال : « ألا ترضى أنْ تكون منّي
الصفحه ٥١ : أنْ نرى ما هي منازل
هارون من موسى حتّى يكون علي نازلاً من النبي منزلة هارون من موسى ، لنرجع إلى
القرآن
الصفحه ٥٣ : ، يَضمّني إلى صدره ويكنفني في فراشه ، ويمسّني جسده ، ويشمّني
عرفه ، وكان يمضغ الشيء ثمّ يلقمنيه ، وما وجد لي
الصفحه ٥٩ : هذه بمقتضى تنزيل علي منه بمنزلة هارون من
موسى لأمير المؤمنين عليهالسلام
، وإلى الأعلميّة هذه يشير علي
الصفحه ٦١ : المعصوم ؟
وهل يجوز عقلاً وعقلاءاً الإقتداء بغير
المعصوم مع وجود المعصوم ؟
وإلى مقام العصمة يشير علي
الصفحه ٦٢ : وبذريّتك » ، ثمّ أرسل
إلى أبي بكر أنْ سدّ بابك ، فاسترجع [ أي قال : إنّا لله وإنّا إليه راجعون ] ثمّ
قال