الصفحه ٥٩ : عليهالسلام
في الأوصاف التي ذكرها لنفسه في هذه الخطبة وفي غير هذه الخطبة.
في هذه الخطبة يقول : « كنت أتّبعه
الصفحه ٦٧ : إنكار هذه الدلالة لا
يكون إلاّ من ناصبي ولا يرتضي ذلك أهل السنة.
إنّما الكلام في ثبوت هذه الخلافة بعد
الصفحه ٧٦ : ء.
ولكن عندما نراجع ألفاظ الحديث نجد فيها
مجيء كلمة « النبوّة » مستثناة بعد « إلاّ » ، وليس هناك جملة
الصفحه ٢ :
المأخوذ منها مجهول المالك ، وجواز التصرّف فيه متوقّف على الاستئذان الحاكم
الشرعي لإصلاحه ، وإن كانت الشركة
الصفحه ١٣ :
المأخوذ منها مجهول المالك ، وجواز التصرّف فيه متوقّف على الاستئذان الحاكم
الشرعي لإصلاحه ، وإن كانت الشركة
الصفحه ٥٤ :
من أخلاقه عَلَما ، ويأمرني بالإقتداء
به ، ولقد كان يجاور في كلّ سنة بحراء ، فأراه ولا يراه غيري
الصفحه ٧٨ :
الجواب عن المناقشة الثانية :
والمناقشة الثانية كان ملخصها : إنّ
الإستخلاف هذا كان في قضية معيّنة
الصفحه ٨٠ :
موسى استخلف هارون على قومه ، والملوك
وغيرهم إذا خرجوا في مغازيهم أخذوا معهم من يعظم انتفاعه به
الصفحه ٢٦ : الثاني : في
حديث الدار ويوم الإنذار..................................... ٦٤
المورد الثالث : في
خطبة
الصفحه ٣٣ :
يقول ابن عبد البر في الإستيعاب عن هذا
الحديث : هو من أثبت الأخبار وأصحّها.
قال : وطرق حديث سعد
الصفحه ٣٥ :
٧ ـ مسلم ، في صحيحه.
٨ ـ ابن ماجة ، في صحيحه.
٩ ـ أبو حاتم بن حبّان ، في صحيحه.
١٠ ـ الترمذي
الصفحه ٤٦ : محمّد بن سعد في الطبقات (٢) باسناده عن البراء بن عازب وعن زيد بن
أرقم قالا :
لمّا كان عند غزوة جيش
الصفحه ٤٨ : الألفاظ
: قريش ، وفي بعض الألفاظ : المنافقون ، ومن هنا يظهر أنّ في قريش أيضاً منافقين ،
وهذا مطلب مهم
الصفحه ٦٣ : العمال وغيرهما ـ
واللفظ للأوّل ـ : لمّا أخرج أهل المسجد وترك عليّاً قال الناس في ذلك [ أي
تكلّموا في ذلك
الصفحه ٧٣ :
في الجواب : بأنّ الحديث يشتمل على لفظ
وهو اسم جنس مضاف إلى عَلَم قال : « أنت منّي بمنزلة هارون