الصفحه ٣٦٨ :
شيء به ويكون
معدّا لأن يلحق به ما يلحق وفي الخيال ما لم يتشخص الجزئي لم يثبت ولم يتخيل كما
شرح
الصفحه ٣٧٥ : . وأوضحت شرح المواضع المشكلة في الفصوص إلى آخر «أثولوجيا» (٤٥١) ، على ما في أثولوجيا (٤٥٢) من المطعن
الصفحه ٨٠ : خصّه الله به من الدرجة في العلوم كلّها وخصوصا
الحقيقيّة منها ؛ وقد كان اتّفق من الدواعي عام طروق ركاب
الصفحه ١١٤ : يكون مصادرة على المطلوب
الأول ، والمحرك والمتحرك في الطبيعيات ـ وإن سومح في ذلك فقيل «إن كل محرك منها
الصفحه ١٢١ :
(٢٩٤) س ط ـ إذا حصل في قوى الباصرة صورة (٢٣٤) أشعر بإبصاري إياها والقوة التي أدرك بها أني أنا غير
الصفحه ٣٠٢ :
وهي إما أن لا
تعتبر غير متناهية ـ إذ ليس فيها الترتيب الطبيعي الذي يكون اعتبار اللانهاية فيه
الصفحه ١٠٤ :
(٢٢٢) أرجع
إلى ألفاظ حكيت مختلّة (٢٧) :
(٢٢٣) قال (٢٨) : [«الشك في أن الكيفية لم لا يجوز أن يكون
الصفحه ١٤٣ :
العام. والوسط في
هذا البيان هو أن الجوهرية إذا اخذت لازمة للجسم فهي أخص من الوجود للجسم ، أو لعل
الصفحه ١٩٩ :
(٥٩٦) العقل
الهيولاني لو كانت (٢٥٥) صورة جسمانية وكان في الموضوع الجسماني ، حالت الماهية (٢٥٦
الصفحه ٢٠٠ : نقش آخر (٢٦٧) ، فما شرح الحال فيه؟
(٦٠٠) ج ـ الحدود الوسطى وما يجري مجراها ليس تحصيلها [بالفكر
علي
الصفحه ٤٣ :
إليه الاستحالة في زمان مضى ، ومن حيث حصل هو في آن أو في زمان حصولا غير مستحيل ؛
فليس إنما يدرك من حيث
الصفحه ٦٧ : والحفظ» قال الآخر (١٦٩) : «لأن المحاذاة
بتوسّط مشفّ في البين أو صقيل على زاوية كذا كان (١٧٠) من شرط هذا
الصفحه ٧٠ : أن ذلك قد بان
غلطه فيه من وجوه.
(٩٩) وأما (٢٠١) استقصاء القول في هذا الباب فللمسترشدين[وعلى أن يكون
الصفحه ١٧٢ : + وجدنا
في هامش تخريج هذا شرحه فصل. ل+ ابتداء سؤال) من خطه ـ المركب والموضوع والصورتان (ل
: الموضوع صورتان
الصفحه ٢٠٨ : الجواهر والأعراض ـ في امور لازمة وعارضة] (٣٨٧) ـ.
__________________
(٣٧١) ل+ شرح تفسيره.
(٣٧٢) «له