الصفحه ٢٠٢ : وأبطل
السخونة.
(٦٠٤) وقد يجوز أن يكون البدن (٢٩٧) سببا للأمرين من وجهين (٢٩٨) ، لكن ليس ذلك بواجب
الصفحه ٢٠٦ : كونها ممكنة عنه؟
(٦١٤) وأما (٣٥٦) تأثير التعقل في المتوسط (٣٥٧) ـ لا سيّما وقد علم أن ما أمكن وجوده عن
الصفحه ٣٣٥ : كليا. وقد بان في البذور أنه لا يلزم عن الواحد الذي لا اختلاف فيه ولا عن
الرأي الكلي أمر جزئي بعينه
الصفحه ٣٤٩ : .
وقد يكون من جهة
وجود المعلوم ومشاهدته ، فيكون المعلوم (٢٦٥) علة للعلم ، وإذا
بطل المعلوم بطل العلم به
الصفحه ٣٦٩ : لا من متناه
متعين مقومات غير متناهية بالقوة ، وقد ثبت تناهيها بالقوة. ويلزم محالات اخر ذكرت
في كتاب
الصفحه ٣٧٠ : ـ كالكم والكيف وغيرهما ـ حتى تصير معقولات كلية
؛ فهذه المعقولات إما أن تكون موجودة في الأعيان من خارج على
الصفحه ٣٧٨ : . الفاصل بين الزمانين ١١٣٥.
الأب : هل يكون
جامع الاستقصات في المني والولد ٤٠٧.
الإبداع : ٨٦٨.
الإبصار
الصفحه ٤٥ :
والحركة المزاجيّة
له محفوظة.
(٢١) وظنّه أن كل شيء يحتاج (١١٤) إلى برهان ـ ظنّ
باطل. فإن هاهنا
الصفحه ٣٩ :
وأما الرعاع (١٥) ومن ليس من أهل الحقيقة والحرمة (١٦) فلا سبيل إلى عرض
تلك الأقاويل عليهم
الصفحه ٢٨٠ : حقيقة أنه مثلّث ، وللبياض حقيقة أنه بياض.
وذلك هو الذي ربما
سميناه «الوجود الخاصّ» ولم يرد به معنى
الصفحه ١٣٧ : ـ ليس من حيث له صورة جسمية ـ وإن كان (٤٠٨) لجوهريته العام (٤٠٩) فهو علة أيضا لنفسه ، وإن كان (٤١٠
الصفحه ٣٣٩ :
أن يكون له مثل
معه. وهذا أيضا النسبة التحيزية.
(١٠٥٥) كل الموجودات التي لا تحيز لها ولا نسبة إلى
الصفحه ١٦٧ : لهيئة واحدة ـ فإنا قد نشاهد (٢٥٧) شيئا واحدا له
علل كثيرة ـ؟ على أنه يجب أن يحقّق أن كل تغيّر يقع (٢٥٨
الصفحه ٢٣١ : من عوارض الموجود الذاتيّة» فلم أعقل أنها كيف تبيّن (٦٦٦) عرضيّتها للموجود ولزومها له
الصفحه ٣٥٣ :
مختلفة بعيد (٣٠٩) ، إذ لا صورة من الصور تعدّ المادة لفساد ذاتها ، بل الكيفيات المضادة
الغريبة عن