الصفحه ٥٨ : حسّا ـ لتجربة له (٥٣) في الأسنان ـ ويشبه أن [٧ ب] [أكون قد أومأت في فصّ الكتاب إلى هذا (٥٤)] (٥٥). وقد
الصفحه ٣٧٣ : له بسببه (٤٤٠) الانقسام ، فتكون له براءة عن مشاكلة كل جسم وجسماني.
ثم إنه في المقالة
الأخيرة إنما
الصفحه ١١٧ :
ولو كان شيء يوجد
ـ لو (١٨٨) وجد غيره أو لم يوجد ـ لم يكن له أثر في وجوده أكثر من أثر
المعية
الصفحه ٨٥ : ) أن يتكلّفوا ما لا وجه له من أن هذه المآخذ فيه سلوك طبيعي وسلوك (٦٢) إلهي ، فإن هذا الكتاب يختصّ
الصفحه ٦٧ :
والمتأثّر نسبة ما في الوضع إذا زالت زال التأثّر (١٧٣).
(٩١) وأمّا رابعا : فلأن العجب في بقاء الأثر ـ وقد
الصفحه ١٢ : نظم خاص ، كما هو
__________________
ـ خذها وصر بها
إلى الشيخ أبي القاسم الكرماني وقل له : استعجلت
الصفحه ١٢٩ : ) مقتضيات الكمال ،
وقد تكون البساطة من (٣١٨) مقتضيات النقص (٣١٩) ، [ولا يكون
التركيب المقوم إلا من مقتضيات
الصفحه ١٥٩ : ، لكنّا نسميه «القوة العقلية».
(٤٤٠) ولا يخلو إما أن يعتبر الشعور أو الإدراك العقلي ـ وقد عرف
(١٥٨) ما
الصفحه ٢١٣ : .
(٤٤٣) عشه : وقد بين.
(٤٤٤) «عن» ساقطة من
عشه.
(٤٤٥) عشه ، ل : الأول.
(٤٤٦) ى : وعين.
(٤٤٧) فى
الصفحه ٣٦٠ :
نفسه ، بل على أنه
نسبة ما على جهة ما لأمور إنّها (٣٦٧) كانت إلى أمور إنّها (٣٦٨) كانت. فقال : إن
الصفحه ٢٩٥ :
ـ الذي هو معنى
الإمكان ـ وعلى النسبة التي له (٣٩٦) إلى الوجود ، فما لم نثبت للشيء هذه النسبة ـ وهو
الصفحه ٢١٩ :
ـ ولا محالة يكون
المشترك فيه جنسا ، وإن كانت الصفة غير ذاتية فهي (٤٩٤) إما خاصّة و (٤٩٥) عرض لازم
الصفحه ١٥٥ : الفطرة ما يحسب أنه في الفطرة.
وإنما تسلم في هذا
المضيق (٩٩) الأذهان الثاقبة (١٠٠) المحفوظة بعناية
الله
الصفحه ٢٨٦ :
أحدهما علة والآخر معلول ، فواضح (٢٩٦) أن اعتبار وجود
ذلك الحدّ لأحدهما أولى ، إذ كان له [أولا من الثاني
الصفحه ٢٦٨ : (١٢٥) حال له ضروري ، ولو خرج بوجوده (١٢٦) إلى الوجوب وبطل الإمكان لخرج لعدمه إلى الامتناع وبطل الإمكان